تحذير من السرقة من الموقع

رصدت صوت الدعاة خلال الأيام الماضية قيام أحد الأشخاص بالسرقة من الموقع ، فأي محتوي موجود علي الموقع هو محمي وأي نسخ أو سرقة أي محتوي سيتم التعامل معه.
وهناك بعض المواقع تنشر لأحد الأشخاص ، وهذا الشخص يقوم بالسرقة من موقع صوت الدعاة، وخاصة فيما انتشر عنهم من تطرفهم الفكري. وتجمع صفحته عددًا كبيرًا من أصحاب نفس الفكر.
تحذير للمواقع التي تنشر محتوي مسروق من صوت الدعاة
فعلي سبيل المثال المحتوي المسروق من الموقع:
أيُّها السادةُ الأخيارُ: إَنَّ اليَأْسَ دَاءٌ قَاتِلٌ، إِذَا أَصَابَ قَلْبَ الأُمَّةِ أَرْدَاهَا كَأَنَّهَا ميتةٌ لَا حَيَاةَ فِيهَا، وإن اليَأْسَ يُورِثُ في الأُمَّةِ مَوْتَ الرُّوحِ المَعْنَوِيَّةِ ، وإِنَّ اليَأْسَ دَاءٌ عُضَالٌ للفَرْدِ وَللمُجْتَمَعِ، وَهُوَ أَشْبَهُ مَا يَكُونُ بِالسَّرَطَانِ، وَإِذَا أَصَابَ اليَأْسُ غَيْرَ المُؤْمِنِينَ فَلَا غَرَابَةَ في ذَلِكَ، أَمَّا أَنْ يُصِيبَ الإِنْسَانَ المُؤْمِنَ بِاللهِ وَبِقَدَرِهِ، وَالأُمَّةَ المُؤْمِنَةَ بِاللهِ وَبِقَدَرِهِ، فَهَذَا أَمْرٌ عَجِيبٌ. كَيْفَ تَيْأَسُ يَا أَيُّهَا المُؤْمِنُ وَاللهُ تعالى يَقُولُ: ﴿لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ﴾ كَيْفَ تَيْأَسُ أَيُّهَا المُؤْمِنُ وَاللهُ تعالى يَقُولُ في الحَدِيثِ القُدْسِيِّ كما في حديث أَبِي هُرَيْرَةَ «أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً» رواه مسلم ،عَارٌ عَلَى الأُمَّةِ أَنْ تَيْأَسَ، وَهِيَ تَقْرَأُ قَوْلَ اللهِ تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾. وَقَوْلَ اللهِ تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا﴾. وَقَوْلَ اللهِ تعالى: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ﴾؟ عَارٌ عَلَى الأُمَّةِ أَنْ تَيْأَسَ وَهِيَ تَقْرَأُ قَوْلَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾. حَطِّمُوا اليَأْسَ بِسَيْفِ الأَمَلِ، حَطِّمُوهُ بِقَوْلِهِ تعالى: ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾. حَطِّمُوهُ بِقَوْلِهِ تعالى حِكَايَةً عَنْ سَيِّدِنَا نُوحٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾. حَطِّمُوهُ بِقَوْلِهِ تعالى: ﴿قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾. بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا الإِيمَانُ بِالقَضَاءِ وَالقَدَرِ، بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا عِلْمُنَا بِقَوْلِ اللهِ تعالى: ﴿مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ﴾. بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا قَوْلُ ربنا ﴿وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ﴾. بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا قَوْلُ ربنا ﴿وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾. بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا عِلْمُنَا عِلْمًا يَقِينِيًّا أَنَّ مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، هَكَذَا فَهِمْنَا مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ. بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا قَوْلُ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ﷺ كما في الحديثِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قال: «وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ لَكَ، وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ، رُفِعَتِ الأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ» رواه الترمذي، بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا قَوْلُ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ﷺ عَنْ صُهَيْبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ، إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ، فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ، فَكَانَ خَيْرًا لَهُ» رواه الإمام مسلم، بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا قَوْلُ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ﷺ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «وَتَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ، وَأَنَّكَ إِنْ مِتَّ عَلَى غَيْرِ هَذَا، دَخَلْتَ النَّارَ» رواه أحمد، بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا في المصائِب والْمُلِمَّاتِ، قَوْلُ ربنا: {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} البقرة: [214]. بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا عند التوبة، يُوقنُ التَّائِبُ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقبَلُ توبَتَهُ،ويغفِرُ ذَنْبَهُ، متى صَدَقَ في تَوْبَتِهِ، قال ﷺ: (أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا، فَعَلِمَ أنَّ له رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بالذَّنْبِ، اعْمَلْ ما شِئْتَ فقَدْ غَفَرْتُ لَكَ) أخرجه مسلم بَلْسَمُ جِرَاحَاتِنَا عند ضيق الرزقِ، وكدر ِالعيشِ، قال ﷺ: (من نزَلَت بهِ فاقَةٌ فأَنزَلَها بالناسِ لم تُسَدَّ فاقَتُهُ. ومَن نزَلتْ به فاقَةٌ فأنزَلَها باللهِ فيوشِكُ اللهُ لهُ برزْقٍ عاجِلٍ أو آجِلٍ) أخرجه أبو داود
الْمُخَدِّرَاتُ عدوٌّ شرسٌ يقتلُ الروحَ، قبلَ أنْ يقتلَ البدنَ .. ويفتكُ بالعقلِ قبلَ أنْ يفتكَ بالجسدِ .. ويسلبُ الدينَ قبلَ أنْ يسلبَ الدنيَا ، الْمُخَدِّرَاتُ مرضٌ سرطانيٌّ خطيرٌ مدمرٌ قلّمَا يُعافَى منهُ إنسانٌ إلّا ما رحمَ ربُّ الأرضِ والسماواتِ، الْمُخَدِّرَاتُ داءٌ عضالٌ حذّرَ منهُ سيدُ الأنامِ، إنَّهُ داءٌ يهدمُ البيوتَ ويشردُ الأسرَي ويفسدُ المجتمعاتِ، ولا حولَ ولا قوةَ إلّا باللهِ.
وإدمانُ الْمُخَدِّرَاتِ داءٌ اجتماعيٌّ خطيرٌ ووباءٌ خُلقيٌّ كبيرٌ ما فشَا في أمةٍ إلّا كان نذيرًا لهلاكِهَا، و ما دبَّ في أسرةٍ إلَّا كان سببًا لفنائِهَا، فهو مصدرٌ لكلِّ عداءٍ وينبوعُ كلِّ شرٍ وتعاسةٍ ، والإدمانُ آفةٌ مِن آفاتِ الإنسانِ، مدخلٌ كبيرٌ للشيطانِ ،مدمرٌ للقلبِ والأركانِ ،يفرقُ بين الأحبةِ والإخوةِ، يُحرَمُ صاحبُهُ الأمنَ والأمانَ ،ويدخلُه النيرانَ ،ويبعدُهُ عن الجنانِ ،فالبعدُ عنهُ خيرٌ في كلِّ زمانٍ ومكانٍ. والإدمانُ ظاهرةٌ سلبيةٌ مدمرةٌ للأفرادِ والدولِ داءٌ يقتلُ الطموحَ، ويدمرُ قيمَ المجتمعِ، ويعَدُّ خطرًا مباشرًا على الوطنِ، ويقفُ عقبةً في سبلِ البناءِ والتنميةِ، يبددُ المواردَ، ويهدرُ الطاقاتِ ولا حولَ ولا قوةَ إلّا باللهِ. ومِن المعلومِ أَنَّ شَرِيعَةَ الْإِسْلَامِ قَدْ جاءتْ بِحفْظِ الضَّرُورِيَّاتِ الْخَمْسِ أو الكلياتِ الخمس وَحَرَّمَتْ الِاعْتِدَاءَ عَلَيْهَا، وَهِيَ: الدِّينُ، وَالنَّفْسُ، وَالْمَالُ، وَالْنسل، وَالْعَقْلُ، والادمانُ اعتداءٌ على الدينِ والنفسِ والمالِ والعقلِ والعرضِ. ومِمَّا لا شكَّ فيهِ أنَّ الإسلامَ العظيم حريصٌ كلَّ الحرصِ علي صحةِ الإنسانِ، وعن جسدِهِ وكيف لا؟ والصحةُ والجسدُ مِن الأمورِ التي سيُسألُ عنهَا الإنسانُ أمامَ ملكِ الملوكِ وجبارِ السماواتِ والأرضِ، فعن أبي بَرزةَ الأسلمى رضى اللهُ عنه” لا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ: عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ جَسَدِهِ فِيمَا أَبْلاهُ، وَعَنْ مَالِهِ فِيمَا أَنْفَقَهُ وَمِنْ أَيْنَ كَسَبَهُ، وَعَنْ عَلِمهِ مَاذَا عَمِلَ فِيهِ؟ “لذا قال النبيُّ ﷺ: { اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ شَبَابَك قَبْلَ هَرَمِك ، وَصِحَّتَك قَبْلَ سَقَمِك ، وَغِنَاك قَبْلَ فَقْرِك ، وَفَرَاغَك قَبْلَ شُغْلِك ، وَحَيَاتَك قَبْلَ مَوْتِك }، فباللهِ عليك يا مَن وقعتَ في الإدمانِ والمخدراتِ هل اغتنمتَ الصحةَ قبلَ المرضِ كما قال سيدُ البشرِ ﷺ وابتعدتْ عن المخدراتِ أم أنَّك خالفتَ كلامَ النبيِّ الأمينِ ﷺ ولا تزالُ مدمنًا، والإدمانُ يا سادةٌ لهُ مِن الأضرارِ الدينيةِ والماليةِ والبدنيةِ و الاجتماعيةِ الكثيرُ والكثيرُ ما لا يخفَى على أحدٍ. فمِن أضرارِه الدينيةِ: أنَّ الإدمانَ معصيةٌ وليستْ أيَّ معصيةٍ، فهناكَ فرقٌ بينَ مَن عصَي اللهَ في السرِّ، وبينَ مَن عصَي اللهَ في السرِّ وفضحَ نفسَهُ، وبينَ مَن عصَي اللهَ عيانًا بيانًا علي مرئَي للجميعِ، فمَن عصَي اللهَ في السرِّ أهونُ عندَ اللهِ؛ لأنَّهُ ما معصومٌ إلّا المعصوم، وماتتْ العصمةُ يومَ ماتَ المعصومُ ﷺ، إنْ تابَ الإنسانُ تابَ اللهُ عليهِ، أمَّا مَن عصَي اللهَ في السرِّ ثمَّ فضحَ نفسَهُ، فهذا علي خطرٍ عظيمٍ، وهذا أخطرُ ما في الادمانِ أنَّه يفضحُ صاحبَهُ بالليلِ والنهارِ، وصدقَ المعصومُ ﷺ إذ يقولُ كما في حديثِ أَبَي هُرَيْرَة رضى اللهُ عنه يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ:” كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ وَإِنَّ مِنْ الْمُجَاهَرَةِ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ بِاللَّيْلِ عَمَلًا ثُمَّ يُصْبِحَ وَقَدْ سَتَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ فَيَقُولَ يَا فُلَانُ عَمِلْتُ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا وَقَدْ بَاتَ يَسْتُرُهُ رَبُّهُ وَيُصْبِحُ يَكْشِفُ سِتْرَ اللَّهِ عَنْهُ”، هذا مَن عصَي اللهَ وسترَهُ اللهُ ثم فضحَ نفسَهُ، فما بالُكَ بمَن عصَي اللهَ عيانًا بيانًا، وهذا هو شأنُ المدمنِ…إلخ
والمحتوي الأصلي:
خطبة الجمعة القادمة بعنوان : التمسك بالأمل والاجتهاد في العمل وقت الأزمات ، لـ صوت الدعاة
خطبة الجمعة القادمة بعنوان : المخدرات ضياع للإنسان ، لـ صوت الدعاة
وهذا المحتوي مسروق بالكامل من صوت الدعاة
وتحذير للمواقع التي تنشر هذا المحتوي