web analytics
أخبار عاجلة
خطبة الجمعة القادمة 16 أبريل 2021م بعنوان : رمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل ، للشيخ كمال المهدي، بتاريخ 4 رمضان 1442هـ ، الموافق 16 أبريل 2021م
خطبة الجمعة القادمة 16 أبريل 2021م بعنوان : رمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل ، للشيخ كمال المهدي

خطبة الجمعة : رمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل ، للشيخ كمال المهدي

خطبة الجمعة القادمة 16 أبريل 2021م بعنوان : رمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل ، للشيخ كمال المهدي، بتاريخ 4 رمضان 1442هـ ، الموافق 16 أبريل 2021م.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 16 أبريل 2021م بصيغة word : رمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل ، للشيخ كمال المهدي

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 16 أبريل 2021م بصيغة pdf : عرمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل، للشيخ كمال المهدي

 

 

عناصر خطبة الجمعة القادمة 16 أبريل 2021م بعنوان : رمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل  ، للشيخ كمال المهدي:

 

١- مكانة شهر رمضان بنزول القرآن الكريم فيه.

٢-فضائل القرآن الكريم .

٣- حال السلف الصالح مع القرآن في رمضان.

٤- الدعوة إلى قراءة القرآن بتدبر وفهم.      

٥-خيرية الأمة بتمسكها بكتاب ربها.    

 

ولقراءة خطبة الجمعة القادمة 16 أبريل 2021م كما يلي:

 

خطبة الجمعة القادمة ٤ رمضــان ١٤٤٢ الموافق ١٦ أبريل ٢٠٢١ م بعنوان (رمضان شهر القرآن. دعوة للتأمل في عظمة كتاب الله عز وجل).

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.

أما بعد :-

أحبتي في الله :- يقول الله تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْءَانُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ)[البقرة:١٨٥].

** هذه الآية يخبر المولى جل وعلا فيها أن القرآن الكريم نزل في هذا الشهر العظيم شهر رمضان المبارك… وهذا وإن دل فإنما يدل على أن الله جل وعلا فَضَّلَ شهر رمضان على بقية الشهور حيث اختصه بهذه المكانة العالية بنزول القرآن الكريم فيه فقد أنزله الله جملة واحدةً إلى السماء الدنيا في ليلة القدر، قال تعالى:(إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ)،وقال تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ) ثم بعد ذلك أنزله الله منجماً على النبي صلى الله عليه وسلم خلال ثلاث وعشرين سنة، يسمعه جبريل من الله، وينزله على قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، أنزله الله ليكون هداية للناس من الظلمات إلى النور. قال تعالى : (الٓر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ)[إبراهيم : ١ ].

**هذا القرآن الكريم هو دستور الأمة الذي لو اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثله لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا، قال تعالى:(اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) [الزمر: ٢٣].

** نعم نزل هذا القرآن الكريم في هذا الشهر العظيم.. وما أدراك ما القرآن الكريم!!

إنه الكلام الذي أعيا الفصحاء، وأعجز البلغاء، وأخرس الخطباء، ولم يكن بنظم شاعر، ولا سجع كاهن، ولا بقول إنس ولا جن، له حلاوة وعليه طلاوة، أسفله مغدق وأعلاه مثمر، كلام رب العالمين، وحبل الله المتين، والنور المبين، والذكر الحكيم، والصراط المستقيم، فيه خبر من قبلكم، ونبأ من بعدكم، وحكم ما بينكم، وهو الفصل ليس بالهزل، والشفاء الناجع، والعصمة لمن تمسك به، والنجاة لمن اتبعه ** لهذه المكانة العظيمة للقرآن الكريم وغيرها كان رسول الله صلى الله عليه يقبل على تلاوته في كل وقت ولكن كان يجتهد ويكثر من تلاوته في شهر رمضان المبارك فقد كان صلى الله عليه وسلم يعرضه على جبريل عليه السلام في رمضان من كلّ عام، وفي العام الذي تُوفّي فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عَرَضه عليه مرَّتَين. روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان”، حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن وكان جبريل يلقاه كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة)..

فرمضان هو شهر القرآن والصيام.

وإن المتأمل يجد أن هناك ارتباطا بين الصيام والقرآن.

ولذلك جمع النبي صلى الله عليه وسلم بينهما في قوله  الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ ،قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ).

فالمؤمن يجتمع له في شهر رمضان جهادان لنفسه : جهاد بالنهار على الصيام وجهاد بالليل على القيام وقراءة القرآن، فمن جمع بين هذين الجهادين ووفى بحقوقهما وصبر عليهما وُفِيَّ أجره بغير حساب.

فالقرآن له ارتباط وثيق بالصيام عموماً وبرمضان خصوصاً؛ فكلاهما يصفي الروح ويجلو القلب والعقل، فما أحوجنا إلى أن نعود إلى القرآن في شهر رمضان، فلا عز لنا ولا كرامة ولا رفعة في الدنيا والآخرة إلا من خلال التمسك بالقرآن الكريم حفظاً وفهماً وتدبراً وعملاً كي نسعد في الدنيا والآخرة، ونسود العالم بأسره كما كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح رضي الله عنهم تحققت لهم السيادة والعزة والكرامة عندما أخذوا القرآن الكريم منهج حياة.

** وتعالوا بنا لنرى كيف كان حال سلفنا الصالح رضوان الله عليهم أجمعين مع القرآن الكريم في رمضان لنقتديَ بهم لأنهم اقتدوا بخير الرجال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فكانوا لنا قدوة..

وصدق القائل :-

تشبهوا بالرجال وإن لم تكونوا مثلهم*** إن التشبه بالرجال فلاح.

فقد كانوا رحمهم الله يجتهدون في ختم القرآن في رمضان أكثر من غيره، فيقرؤونه في خلواتهم بل كان بعضهم يوقف دروس العلم ويقبل على المصحف ويقول: رمضان شهر القرآن، قال ابن عبد الحكم: كان مالك إذا دخل رمضان نفر من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم وأقبل على تلاوة القرآن من المصحف” وقال عبد الرزاق: كان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة – يعني النافلة – وأقبل على تلاوة القرآن.

وكان الإمام محمد بن شهاب الزهري رحمه الله إذا دخل رمضان، قال: إنما هما خصلتان قراءة القرآن وإطعام الطعام، ولا يشتغل بغيرهما، وقال عبد الرزاق: كان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن،

فقد اجتهد السلف الصالح في الاعتناء بالقرآن الكريم في شهر رمضان عناية خاصة، وقدوتهم في هذا هو النبي صلى الله عليه وسلم فقد كان جبريل عليه السلام يتدارس القرآن مع النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان.

** ولسائل أن يسأل لماذا كانوا يفعلون ذلك؟ لأنهم علموا المكانة التي يصل إليها قارئ القرآن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: (يقالُ لصاحبِ القرآنِ: اقرأْ وارتقِ، ورتِّلْ كما كنتَ ترتِّلُ في الدنيا، فإنَّ منزلَكَ عند آخرِ آيةٍ تقرؤُها) إسناده حسن.

وعن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُود قال قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ) رواه الترمذي.

وإن المتأمل في زماننا هذا يجد أن كثيرا من الناس يقرأ القرآن قراءة عابرة وما هذا هو المطلوب.

ولكن الله سبحانه وتعالى يدعونا لا إلى تلاوته فحسبُ ولكن إلى تدبُّره، وإلى فهمه، وإلى التأمُّل في معانيه، قال تعالى :

(أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا)[سورة محمد : ٢٤]

وقال تعالى:(كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا ءَايَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ)[ص:٢٩] . فالتدبر وسيلة للعمل. والله أنزل القرآن لنعمل به، ونتعبد به.

**فاحرص أخي الحبيب على فهم القرآن وتدبره، واعلم أن قراءة القليل مع التدبر والفهم خير من قراءة كثير لا يصاحبه فهم ولا تدبر. قال ابن عباس رضي الله عنه (ركعتان مقتصدتان في تفكر خير من قيام ليلة والقلب ساهٍ).

** وتعالوا بنا لنرى كيف كان أهل الإيمان مع تدبر القرآن.

فعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اقرأ علي القرآن، قال: فقلت: يا رسول الله، أقرأ عليك وعليك أنزل؟! قال: “إني أشتهي أن أسمعه من غيرى؛ فقرأت النساء حتى إذا بلغت:(فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا)[النساء:٤١]،قال فرفعت رأسي أو غمزني رجل إلى جنبي فرفعت رأسي فرأيت دموعه تسيل”.

فما الذي أبكاه عليه الصلاة والسلام إلا التدبر والتفكر فيما سمع.

*وهذا عمر الفاروق رضي الله عنه في ليلة من الليالي يخرج ليتفقد رعيته، إذ مر بدار رجل من المسلمين فوافقه قائماً يصلي فوقف يستمع قراءته فقرأ الطور حتى بلغ: (إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور:٧-٨] فقال عمر: “قسم ورب الكعبة، فنزل عن حماره واستند إلى حائط فمكث ملياً ثم رجع إلى بيته فمكث شهراً يعوده الناس لا يدرون ما مرضه، وما أمرضه إلا تأثره بما سمع.

*وهذا الفضيل بن عياض رحمه الله كان قبل توبته من لصوص الليل فبينا هو في ليلة من تلك الليالي المظلمة أشرقت في قلبه آية فبددت تلك الظلمات، إذ رقي تلك الليلة بيتاً فسمع قارئاً يقرأ:(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ)[الحديد: ١٦]؛ فقال: بلى، والله قد آن، فنزل وتاب وصار يضرب بعبادته وصلاحه المثل بعد ذلك، رحمه الله.

** أحبتي في الله: إنّ العناية بالقرآن قراءة وحفظا تعلما وتعليما مدارسة ومذاكرة تدبرا وتفهما، كل ذلك من سمات الأخيار وعلامات الأبرار، وكلما ازدادت الأمة وازداد المسلمون تمسكا بكتاب الله وعناية به ومحافظة عليه تعلما وتعليما زادت فيهم الخيرية ونمي فيهم الفضل وكثر فيهم الخير، روى البخاري في صحيحه عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(خيركم من تعلم القرآن وعلمه)، فالخيرية عباد الله مرتبطة بالقرآن.

فالقرآن القرآن أحبتي في الله : حافظوا على تلاوته وتدبره، وتحكيمه والعمل به، وأكثروا من قراءته هذه الأيام، فإنها أيام فاضلة وموسم خير فسيح، فأروا الله من أنفسكم مع كتابه خيرا، فالسعيد من كان القرآن حجة له لا عليه.

واحذروا هجره بترك قراءته وتدبره والتحاكم إليه والعمل بما فيه. قال تعالى: (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْءَانَ مَهْجُورًا)

أسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام وأن يوفقنا لصالح الأعمال.

وأن يرزقنا الله وإياكم الإقبال على كتابه، والعمل بما فيه، وأن يجعلَه حجة لنا لا علينا.

                   ***

كتبه:- الشيخ/ كمال السيد محمود محمد المهدي.

إمام وخطيب بوزارة الأوقاف المصرية.

 

_____________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع و خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

عن كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

شاهد أيضاً

سلسلة الدروس الرمضانية، الدرس السابع عشر: الدروس المستفادة من غزوة بدر الكبرى ، للدكتور خالد بدير

الدرس السابع عشر: الدروس المستفادة من غزوة بدر الكبرى ، للدكتور خالد بدير

سلسلة الدروس الرمضانية، الدرس السابع عشر: الدروس المستفادة من غزوة بدر الكبرى ، للدكتور خالد بدير. …

سلسلة الدروس الرمضانية، الدرس السادس عشر: قيمة الوقت في الإسلام ، للدكتور خالد بدير.

الدرس السادس عشر: قيمة الوقت في الإسلام ، للدكتور خالد بدير

  لتحميل درس قيمة الوقت في الإسلام بصيغة word أضغط هنا لتحميل درس قيمة الوقت …

خطبة الجمعة القادمة 29 مارس 2024م بعنوان : فضل العشر الأواخر من رمضان والتماس ليلة القدر فيها ، للدكتورعمر مصطفي، بتاريخ 19 رمضان 1445هـ ، الموافق 29 مارس 2024م

خطبة الجمعة القادمة 29 مارس 2024م : فضل العشر الأواخر من رمضان والتماس ليلة القدر فيها ، للدكتور عمر مصطفي

خطبة الجمعة القادمة 29 مارس 2024م بعنوان : فضل العشر الأواخر من رمضان والتماس ليلة القدر …

خطبة الجمعة القادمة 29 مارس 2024م بعنوان : فضل العشر الأواخر من رمضان والتماس ليلة القدر فيها ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 19 رمضان 1445هـ ، الموافق 29 مارس 2024م

خطبة الجمعة القادمة 29 مارس 2024م بعنوان : فضل العشر الأواخر من رمضان والتماس ليلة القدر فيها ، للشيخ خالد القط

خطبة الجمعة القادمة 29 مارس 2024م بعنوان : فضل العشر الأواخر من رمضان والتماس ليلة القدر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Translate »