أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، لـ صوت الدعاة

فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2) ، بتاريخ 3 ذو الحجة 1446هـ ، الموافق 30 مايو 2025م

خطبة الجمعة 30 مايو 2025 : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 3 ذو الحجة 1446هـ ، الموافق 30 مايو 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة اليوم لصوت الدعاة 30 مايو 2025 بصيغة word بعنوان: فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2) ، بصيغة word

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة لصوت الدعاة 30 مايو 2025 بصيغة pdf بعنوان : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2) pdf

 

عناصر خطبة الجمعة القادمة لصوت الدعاة 30 مايو 2025 بعنوان : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، كما يلي:

 

أولًا: فضائلُ العشرِ الأولِ من شهرِ ذي الحجة.

ثانيــًــا : الأعمالَ المشروعةَ في هذه الأيامِ المباركةِ.

 

ولقراءة خطبة الجمعة القادمة 30 مايو 2025 بعنوان : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، كما يلي:

فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ

صوتُ الدعاةِ (2)

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابهِ العزيزِ: {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ لِّيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ۖ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ}. وأشهدُ أن لا إلهَ إلّا اللهُ، وحدَهُ لا شريكَ لهُ، أكملَ لنَا الدينَ وأتمَّ علينَا النعمةَ، ورضيَ لنَا الإسلامَ دينًا.

وأشهدُ أنَّ سيدَنَا ونبيَّنَا مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ القائلُ: (ما مِن أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيهنَّ أحبُّ إلى اللهِ مِن هذهِ الأيَّامِ العشرِ. قالوا: يا رسولَ اللهِ ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ؟ فقال رسولُ اللهِ ﷺ: ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ إلَّا رجل خرج بنفسِه ومالِه فلم يرجِعْ من ذلك بشيءٍ)، فاللهُمَّ صلِّ وسلِّمْ وباركْ عليهِ وعلى آلِهِ وأصحابِهِ وأحبابِهِ ومَن اهتدَى بهديهِ وسلكَ طريقَهُ إلى يومِ الدينِ.

تابع / خطبة الجمعة : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، لـ صوت الدعاة

أمَّا بعدُ:

فمِن فضلِ اللهِ تعالَى وكرمِهِ على عبادِهِ أنْ جعلَ لهُم مواسمَ للخيراتِ، تتضاعفُ فيها الحسناتُ، وتكثرُ فيها الخيراتُ، وتتنوعُ في هذه الأيامِ العشرِ الأولِ مِن شهر ذِي الحجةِ الطاعاتُ، ويجتمعُ فيها حجاجُ بيتِ اللهِ الحرامِ في أطهرِ بقعةٍ مِن الأرضِ، عندَ بيتهِ المحرمِ، يتسابقونَ في الطاعاتِ، ويتنافسونَ في الخيراتِ، ويلبونَ نداءَ أبيهِم إبراهيمَ (عليهِ السلامُ) حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ}.

تلك الأيامُ المباركةُ عرفَ المسلمونَ قدرَهَا ومكانتهَا، فسارعوا فيها إلى الخيراتِ رغبةً في التقربِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ الذي يجزِى الحسنةَ بعشرِ أمثالِهَا، قالَ سبحانَهُ: {مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا}.

ومِن فضائلِ هذه الأيامِ: أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أقسمَ بهَا في كتابِهِ الكريمِ: واللهُ سبحانَهُ لا يقسمُ إلّا بعظيمٍ، فالقسمُ بهَا يدلُّ على عظمتِهَا -ورفعةِ مكانتِهَا وتعظيمِ اللهِ تعالَى لهَا، وأيضاً هذا القسمُ تنويهٌ بشأنِهَا وفضلِهَا، وإرشادٌ لأهميتِهَا ومكانتِهَا ومنزلتِهَا، قالَ سبحانَهُ: {وَالْفَجْرِ ۝ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ۝ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ۝}، وما عليهِ جمهورُ المفسرينَ أنَّ الليالِي العشر هنا هي عشرُ ذِي الحجةِ، حيثُ وردَ عن النبيِّ ﷺ أَنّهُ قالَ في تفسيرِ هذه الآياتِ (العشرُ: عَشْرُ النَّحْرِ، وَالْوَتْرُ يَوْمُ عَرَفَةَ، وَالشَّفْعُ يَوْمُ النَّحْرِ). ومنها: أنَّ اللهَ (تعالَى) أمرَ عبادَهُ بكثرةِ ذكرهِ فيها، وذلك إعلامًا بفضلِهَا، وإظهارًا لشعائرِهَا، حيثُ سمَّاهَا في القرآنِ الكريمِ بالأيامِ المعلومات، فقالَ: {لِّيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِقالَ ابنُ عباسٍ (رضي اللهُ عنهمَا) في قولِهِ تعالَى (فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ): (هي أيامُ العشرِ).

تابع / خطبة الجمعة : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، لـ صوت الدعاة

ومنها: أنَّ العملَ الصالحَ فيهَا أحبُّ إلى اللهِ (عزَّ وجلَّ) مِن العملِ في سواهَا، كما قالَ النبيُّ ﷺ: (ما مِن أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيهنَّ أحبُّ إلى اللهِ مِن هذهِ الأيَّامِ العشرِ . قالوا : يا رسولَ اللهِ ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ ؟ فقال رسولُ اللهِ ﷺ : ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ إلَّا رجلٌ خرجَ بنفسِهِ ومالِهِ فلم يرجِعْ مِن ذلكَ بشيءٍ).

ومنها: أنَّ فيهَا يومَ عرفةَ، هو يومٌ تُجابُ فيهِ الدعواتُ، وتُقالُ فيهِ العثراتُ، ويُباهِي اللهُ فيهِ الملائكةَ بأهلِ عرفات، وهو يومٌ أكملَ اللهُ فيهِ الدينَ وأتمَّ فيهِ النّعمةَ، فعن عمرَ بنِ الخطابِ (رضي اللهُ عنهُ): أنَّ رَجُلًا مِنَ اليَهُودِ قالَ له: يا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ، آيَةٌ في كِتَابِكُمْ تَقْرَؤُونَهَا، لو عَلَيْنَا مَعْشَرَ اليَهُودِ نَزَلَتْ، لَاتَّخَذْنَا ذلكَ اليومَ عِيدًا. قالَ: أيُّ آيَةٍ؟ قالَ: {اليومَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا} المائدة: 3، قالَ عُمَرُ: قدْ عَرَفْنَا ذلكَ اليَومَ، والمَكانَ الذي نَزَلَتْ فيه علَى النبيِّ ﷺ، وهو قَائِمٌ بعَرَفَةَ يَومَ جُمُعَةٍ).

 وهو يومُ مغفرةِ الذنوبِ، والعتقِ مِن النارِ، والمباهاةِ بأهلِ الموقفِ، يقولُ النبيُّ ﷺ: (مَا مِن يومٍ أكثرُ مِن أنْ يعتِقَ اللهُ فيهِ عبيدًا مِن النَّارِ مِن يومِ عرفةَ، وأنّهُ لَيدنُو، ثمَّ يُباهِي بهمُ الملائكةَ فيقولُ: ما أرادَ هؤلاءِ؟ اشهَدُوا ملائكتِي أنِّي قد غفرتُ لهُم).

تابع / خطبة الجمعة : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، لـ صوت الدعاة

ومِن فضائلِ العشرِ أيضًا: أنَّ فيهَا يومَ النحرِ، وهو العاشرُ مِن ذِي الحجةِ، وفيه أغلبُ أعمالِ النسكِ: مِن رميِ الجمرةِ الكبرَى، وحلقِ الرأسِ، وذبحِ الهديِ، والطوافِ والسعيِ، وصلاةِ العيدِ، وذبحِ الأضحيةِ، واجتماعِ المسلمينَ في صلاةِ العيدِ، لتهنئةِ بعضهِم بعضًا، ونبذِ ما كان مِن شحناءَ أو بغضاءَ، إذ ينبغِي أنْ نستقبلَ العيدَ بقلوبٍ صافيةٍ ونفوسٍ مؤمنةٍ راضيةٍ، محبةٍ للخيرِ، مع صلةِ الرحمِ، ووصلِ ما انقطعَ، ففي الحديثِ القدسِي : (قال اللهُ تبارَك وتعالى: أنا الرَّحمنُ خلَقْتُ الرَّحِمَ وشقَقْتُ لها اسمًا مِن اسمي فمَن وصَلها وصَلْتُه ومَن قطَعها بَتَتُّه)، ويقولُ نبيُّنَا ﷺ : (ليس الواصلُ بالمكافِيءِ ولكنَّ الواصِلَ الذي إذا انقطعتْ رحمُهُ وصلَهَا).

أيامٌ بهذَا الفضـلِ حـريٌّ بكلِّ مسلمٍ أنْ يغتنمَهَـا، فهـي أيـامُ العمـلِ والمسارعةِ إلى الخيراتِ، وهي أيامُ الفوزِ والسعادةِ والفلاحِ، فالسعيدُ مَن اغتنمَ هذه الأيامَ واستثمرهَا في طاعةِ اللهِ، وتقربَ فيهَا إلى مولاه، عسى أنْ تصيبَهُ نفحةٌ مِن النفحاتِ فلا يشقَى بعدَهَا أبدًا.

أقولُ قولِي هذَا وأستغفرُ اللهَ لِي ولكُم

الحمدُ للهِ وكفَى، والصلاةُ والسلامُ على النبيِّ المصطفَى، وعلى آلهِ وصحبهِ ومَن اهتدَى، إخوةَ الإسلامِ: إنَّ الأعمالَ المشروعةَ في هذه الأيامِ المباركةِ -أيامِ العشرِ مِن ذِي الحجةِ- كثيرةٌ ومتنوعةٌ، منهَا:

الصومُ:  فهو مِن أفضلِ الأعمالِ، وقد أضافَهُ اللهُ (عزَّ وجلَّ) إلى نفسِهِ؛ لعظمِ شأنِهِ وعلوِّ قدرهِ، فقالَ سبحانَهُ في الحديثِ القدسِي: (كلُّ عملِ ابنِ آدمَ له إلّا الصومَ، فإنّهُ لي وأنَا أجزِي بهِ)، وقد صحَّ في الحديثِ (مَن صامَ يومًا في سبيلِ اللهِ زحزحَ اللَّهُ وجْهَهُ عنِ النَّارِ بذلِكَ اليومِ سبعينَ خريفًا)، ومِن ثمَّ فيسنُّ للمسلمِ أنْ يصومَ التسعَ مِن ذِي الحجةِ، فصومُهَا مِن الأعمالِ المحببةِ إلى اللهِ تعالَى، وخاصةً صيامُ يومِ عرفةَ لغيرِ الحاجِّ: فقد خصَّ النبيُّ ﷺ صيامَهُ مِن بينِ أيامِ العشرِ، حيثُ قالَ ﷺ : (صِيامُ يومِ عَرَفَةَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التي قَبلَهُ، والسنَةَ التي بَعدَهُ).

ومنها: كثرةُ التكبيرِ والتحميدِ والتهليلِ والذكرِ: لقولِهِ سبحانَهُ: {وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ}، ويقولُ النبيُّ ﷺ: (مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ، فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ).

تابع / خطبة الجمعة : فضائلُ العشرِ مِن ذِي الحجةِ (2)، لـ صوت الدعاة

ومنها: الإكثارُ مِن الصدقةِ، لإدخالِ الفرحِ والسرورِ على الفقراءِ والمحتاجينَ، حتى ينعمَ الجميعُ بالسعادةِ في هذه الأيامِ ، وقد حثَّ عليهَا ربُّنَا حيثُ قالَ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ ۗ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ}، وفي الحديثِ: (ما نقصَ مالٌ مِن صدقةٍ)، ولا سيّمَا في هذه الأيامِ التي تتضاعفُ فيها الحسناتُ، فما أحوجنَا إلى التكافلِ والتراحمِ، يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (مَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا فَرَّجَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ أَخَاهُ الْمُؤْمِنَ فِي الدُّنْيَا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الْآخِرَةِ وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ، مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ).

ومِن الأعمالِ المشروعةِ أيضًا: الأضحيةُ، فهي شعيرةٌ مِن شعائرِ اللهِ قالَ تعالى: { ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ}، وسنةٌ مِن سننِ الرسولِ ﷺ ينبغِي الالتزامُ بهَا للمستطيعِ، فحينَ سُئِلَ ﷺ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا هَذِهِ الْأَضَاحِيُّ؟ قَالَ: (سُنَّةً أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ)، وقالﷺ : (ما عمِلَ آدمِيٌّ مِن عمَلٍ يومَ النَّحرِ أحبَّ إلى اللهِ مِن إهراقِ الدَّمِ؛ إنَّها لتَأْتي يومَ القيامةِ بقُرونِها وأشعارِها وأظْلافِها، وإنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِن اللهِ بمكانٍ قبلَ أنْ يقَعَ مِن الأرضِ، فَطِيبوا بها نفسًا).

فهي قربةٌ يتقربُ بهَا العبدُ إلى اللهِ (عزَّ وجلَّ)، واللهُ طيبٌ لا يقبلُ إلّا طيبًا.

اللهُمَّ إنّا نسألُكَ فعلَ الخيراتِ، وتَرْكَ المنكراتِ، اللهُمَّ يسِّرْ للحجيجِ حجَّهُم، واجعلنَا جميعًا مِن المقبولين.

خُطبةُ صوتِ الدعاةِ

 _____________________________________

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

وللإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

وللإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع و خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

وللمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى