أخبار مهمةخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfخطبة الجمعة خطبة الأسبوع ، خطبة الجمعة القادمة، خطبة الاسبوع، خطبة الجمعة وزارة الأوقافعاجل

خطبة الجمعة : إدارة الوقت: مفتاح الإنسان الناجح وبوابة المستقبل المشرق

خطبة الجمعة بعنوان : إِدَارَةُ الْوَقْتِ: مِفْتَاحُ الإِنْسَانِ النَّاجِحِ، وَبَوَّابَةُ الْمُسْتَقْبَلِ الْمُشْرِقِ ، بتاريخ 30 محرم 1447هـ ، الموافق 25 يوليو 2025م.

لتحميل خطبة جمعة استرشادية بعنوان : إِدَارَةُ الْوَقْتِ: مِفْتَاحُ الإِنْسَانِ النَّاجِحِ، وَبَوَّابَةُ الْمُسْتَقْبَلِ الْمُشْرِقِ بتاريخ 25 يوليو 2025 ، بصيغة word

ولتحميل خطبة جمعة استرشادية بعنوان : إِدَارَةُ الْوَقْتِ: مِفْتَاحُ الإِنْسَانِ النَّاجِحِ، وَبَوَّابَةُ الْمُسْتَقْبَلِ الْمُشْرِقِ بتاريخ 25 يوليو 2025 بصيغة pdf

عناصر خطبة جمعة استرشادية بعنوان : إِدَارَةُ الْوَقْتِ: مِفْتَاحُ الإِنْسَانِ النَّاجِحِ، وَبَوَّابَةُ الْمُسْتَقْبَلِ الْمُشْرِقِ، كما يلي:

 

  • الْوَقْتُ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ: قِيمَةٌ لَا تُضَاهَى
  • إِدَارَةُ الْوَقْتِ فِي الْإِسْلَامِ: مَنْهَجُ حَيَاةٍ مُتَكَامِلٍ
  • مِنَ التَّنْظِيمِ الْيَوْمِيِّ إِلَى الْأَبْعَادِ الرُّوحِيَّةِ: مَفْهُومٌ شَامِلٌ
  • دُرُوسٌ مِنَ الْحَضَارَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ: اسْتِثْمَارُ الْوَقْتِ لِبِنَاءِ الْمُسْتَقْبَلِ
  • الْخِلَاصَةُ

 

ولقراءة خطبة جمعة استرشادية بعنوان : إِدَارَةُ الْوَقْتِ: مِفْتَاحُ الإِنْسَانِ النَّاجِحِ، وَبَوَّابَةُ الْمُسْتَقْبَلِ الْمُشْرِقِ ، بتاريخ 25 يوليو 2025 بعنوان، كما يلي:

 

خُطْبَةٌ بِعُنْوَانِ: إِدَارَةُ الْوَقْتِ: مِفْتَاحُ الإِنْسَانِ النَّاجِحِ، وَبَوَّابَةُ الْمُسْتَقْبَلِ الْمُشْرِقٌِ

بتاريخ 30 محرم 1447هـ 30 يوليو 2025م

إِنَّ الْوَقْتَ هُوَ الثَّرْوَةُ الْحَقِيقِيَّةُ الَّتِي يَمْلِكُهَا كُلُّ إِنْسَانٍ، وَلَكِنَّ الَّذِي يُمَيِّزُ النَّاجِحِينَ عَنْ غَيْرِهِمْ هُوَ كَيْفِيَّةُ اسْتِثْمَارِ هَذِهِ الثَّرْوَةِ، فَالْحَيَاةُ لَا تُقَاسُ بِعَدَدِ سِنِيهَا، بَلْ بِحَجْمِ الْإِنْجَازَاتِ فِيهَا.

وَلِذَلِكَ، فَإِنَّ إِدَارَةَ الْوَقْتِ لَيْسَتْ مَهَارَةً فَرْعِيَّةً، وَلَا تَرَفًا فِكْرِيًّا، بَلْ هِيَ الْمِفْتَاحُ الْأَسَاسِيُّ لِلنَّجَاحِ وَالتَّقَدُّمِ، عَلَى الصَّعِيدَيْنِ: الْفَرْدِيِّ وَالْمُجْتَمَعِيِّ.

العناصر:

  1. مَفْهُومُ إِدَارَةِ الْوَقْتِ
  2. أَهَمِّيَّةُ إِدَارَةِ الْوَقْتِ فِي بِنَاءِ الإِنْسَانِ النَّاجِحِ
  3. النَّتَائِجُ الْمُدَمِّرَةُ لِإِهْمَالِ الْوَقْتِ عَلَى حَيَاةِ الإِنْسَانِ
  4. دَوْرُ إِدَارَةِ الْوَقْتِ فِي صِنَاعَةِ الْمُسْتَقْبَلِ
  5. الْخِلَاصَةُ

 

مَفْهُومُ إِدَارَةِ الْوَقْتِ

إِنَّ إِدَارَةَ الْوَقْتِ هِيَ: الْقُدْرَةُ عَلَى تَنْظِيمِ وَتَسْيِيرِ الزَّمَنِ بِشَكْلٍ فَعَّالٍ؛ لِإِنْجَازِ الْمَهَامِّ، وَتَحْقِيقِ الْأَهْدَافِ، بِأَقَلِّ جُهْدٍ، وَفِي أَقْصَرِ وَقْتٍ مُمْكِنٍ. وَهِيَ لَا تَعْنِي كَثْرَةَ الْأَعْمَالِ فَقَطْ، بَلْ تَعْنِي أَيْضًا أَنْ يَضَعَ الْإِنْسَانُ نَفْسَهُ فِي الْمَكَانِ الصَّحِيحِ، وَفِي الْوَقْتِ الصَّحِيحِ، لِيُؤَدِّيَ مَا هُوَ أَوْلَى وَأَجْدَى.

فَإِدَارَةُ الْوَقْتِ تَعْنِي: تَسْخِيرَ كُلِّ دَقِيقَةٍ وَسَاعَةٍ لِخِدْمَةِ الْهَدَفِ الْأَسْمَى، دُونَ تَبْذِيرٍ أَوْ تَفْرِيطٍ، فَالْمُفَارَقَةُ بَيْنَ مَنْ يُحْسِنُ إِدَارَةَ وَقْتِهِ، وَمَنْ يُبَدِّدُهُ فِي اللَّغْوِ، كَالْفَارِقِ بَيْنَ السَّائِرِ إِلَى غَايَتِهِ عَلَى نُورٍ، وَالْمُتَخَبِّطِ فِي دَائِرَةِ التَّسْوِيفِ وَالضَّيَاعِ.

وَإِدَارَةُ الْوَقْتِ لَيْسَتْ مُخْتَصَّةً بِمَجَالٍ دُونَ آخَرَ، بَلْ هِيَ مَهَارَةٌ تَسْرِي فِي كُلِّ مَجَالَاتِ الْحَيَاةِ: مِنَ الْعَمَلِ، وَالتَّعَلُّمِ، إِلَى الرَّاحَةِ، وَالعِلَاقَاتِ الْإِنْسَانِيَّةِ.

أَهَمِّيَّةُ إِدَارَةِ الْوَقْتِ فِي بِنَاءِ الْإِنْسَانِ النَّاجِحِ

تَلْعَبُ إِدَارَةُ الْوَقْتِ دَوْرًا حَيَوِيًّا فِي تَشْكِيلِ شَخْصِيَّةِ الْإِنْسَانِ النَّاجِحِ، فَبِهَا تَتَحَقَّقُ الْإِنْتَاجِيَّةُ، وَيَنْخَفِضُ مُسْتَوَى التَّوَتُّرِ، وَتَزْدَادُ فُرَصُ التَّوَازُنِ بَيْنَ مُخْتَلِفِ جَوَانِبِ الْحَيَاةِ.

فَعَنْ طَرِيقِ إِدَارَةٍ جَيِّدَةٍ لِلزَّمَنِ، يَسْتَطِيعُ الْفَرْدُ تَحْدِيدَ أَوْلَوِيَّاتِهِ، وَوَضْعَ أَهْدَافٍ وَاضِحَةٍ، وَتَخْصِيصَ وَقْتٍ وَجُهْدٍ لِكُلِّ نَاشِطٍ، فَالنَّجَاحُ لَا يَأْتِي صُدْفَةً، بَلْ هُوَ حَصَادُ جُهُودٍ مُتَرَاكِمَةٍ، وَإِدَارَةٍ حَكِيمَةٍ لِلسَّاعَاتِ وَالْأَيَّامِ.

وَمَنْ أَجَادَ تَدْبِيرَ وَقْتِهِ، اكْتَسَبَ عَادَاتٍ طَيِّبَةً: كَالِالْتِزَامِ، وَالتَّخْطِيطِ، وَالضَّبْطِ الذَّاتِيِّ، وَسَادَ فِي حَيَاتِهِ النِّظَامُ، وَالْإِنْجَازُ، دُونَ أَنْ يَقَعَ فِي جُبِّ التَّسْوِيفِ وَالْإِرْهَاقِ.

وَكَمْ مِنْ نَاجِحٍ فِي التَّارِيخِ، كَانَ سِرُّ تَفَوُّقِهِ هُوَ إِدَارَتُهُ لِلزَّمَنِ، كَأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، وَالْبُخَارِيِّ، وَابْنِ سِينَا، وَالْخَوَارِزْمِيِّ، وَغَيْرِهِمْ، مِمَّنْ عَمَّرُوا أَعْمَارَهُمْ بِالْعِلْمِ، وَالْعَمَلِ، وَالتَّقْوَى.

وَلَا يَنْبَغِي أَنْ نَنْسَى الْحَدِيثَ الْجَامِعَ الَّذِي قَالَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا تَزُولُ قَدَما عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ: عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَا أَبْلَاهُ، وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ، وَفِيمَا أَنْفَقَهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ مَاذَا عَمِلَ بِهِ» [رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، وَصَحَّحَهُ].

النَّتَائِجُ الْمُدَمِّرَةُ لِإِهْمَالِ الْوَقْتِ عَلَى حَيَاةِ الْإِنْسَانِ

إِنَّ إِهْمَالَ الْوَقْتِ لَيْسَ فَقَطْ خُسْرَانًا لِلدَّقَائِقِ وَالسَّاعَاتِ، بَلْ هُوَ هَدْمٌ لِبِنَاءِ الْإِنْسَانِ، وَتَشْوِيهٌ لِهُوِيَّتِهِ، وَضَيَاعٌ لِفُرَصٍ لَا تَعُودُ. فَمَنْ لَمْ يُحْسِنْ تَدْبِيرَ وَقْتِهِ، لَمْ يُحْسِنْ تَدْبِيرَ حَيَاتِهِ، وَمَنْ ضَيَّعَ الْيَوْمَ، ضَيَّعَ غَدَهُ، وَسَيَجِدُ نَفْسَهُ يَوْمًا يَتَحَسَّرُ عَلَى مَا فَاتَ، حَيْثُ لَا تَنْفَعُ الْحَسَرَاتُ.

وَقَدْ أَخْبَرَ رَبُّنَا -سُبْحَانَهُ- عَنْ أَقْوَامٍ يَقُولُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ:
﴿يَا حَسْرَتَى عَلَىٰ مَا فَرَّطْتُ فِي جَنبِ اللَّهِ﴾ [الزُّمَرِ: ٥٦]، فَالْغَافِلُ الَّذِي لَمْ يَغْتَنِمْ شَبَابَهُ، وَلَا صِحَّتَهُ، وَلَا فَرَاغَهُ، سَيَقِفُ يَوْمًا يُنَادِي: أَيْنَ سَنَوَاتِي؟! أَيْنَ أَيَّامِي؟! كَيْفَ أَضَعْتُهَا فِي غَيْرِ مَا خُلِقْتُ لَهُ؟!

وَإِهْمَالُ الْوَقْتِ يُنْتِجُ: فَوْضَى فِي الْأَوْلَوِيَّاتِ، وَتَرَاكُمًا فِي الْمَهَامِّ، وَتَأَخُّرًا فِي التَّطَوُّرِ، وَضَعْفًا فِي الْإِنْجَازِ، وَهَذَا كُلُّهُ يَقُودُ إِلَى الْفُشُولِ، وَالضِّيقِ النَّفْسِيِّ، وَخَيْبَةِ الرَّجَاءِ، وَكَمْ مِنْ إِنسَانٍ أَضَاعَ حَيَاتَهُ بَيْنَ لَهْوٍ وَسَبَاتٍ، ثُمَّ نَدِمَ حِينَ لَا يُجْدِي النَّدَمُ.

دَوْرُ إِدَارَةِ الْوَقْتِ فِي صِنَاعَةِ الْمُسْتَقْبَلِ

إِنَّ الْمُسْتَقْبَلَ لَا يُصْنَعُ بِالْأَمَانِيِّ، وَلَا يَتَحَقَّقُ بِالْكَسَلِ، وَلَكِنَّهُ يُبْنَى عَلَى أَكْتَافِ الْعَازِمِينَ، وَبِعَقُولِ الْمُخَطِّطِينَ، وَبِأَوْقَاتِ الْمُجْتَهِدِينَ. وَإِدَارَةُ الْوَقْتِ هِيَ السِّرُّ الْكَامِنُ فِي كُلِّ نَهْضَةٍ، وَالْأَسَاسُ الَّذِي تَقُومُ عَلَيْهِ كُلُّ حَضَارَةٍ.

فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَكُونَ لَهُ مَكَانٌ فِي مُسْتَقْبَلٍ مُشْرِقٍ، فَلْيَبْدَأْ مِنَ الْآنِ، فَلَا يَأْتِي الْغَدُ بِصُدْفَةٍ، وَلَا تَصْنَعُهُ الْأُمْنِيَّاتُ، إِنَّمَا يُصَاغُ بِالْعَمَلِ، وَالْخُطَطِ، وَحُسْنِ تَوْزِيعِ الْوَقْتِ، وَالْمُوَازَنَةِ بَيْنَ الْمَسْؤُولِيَّاتِ.

وَقَدْ جَاءَ فِي الْحَدِيثِ الشَّرِيفِ: «اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ» [رَوَاهُ الْحَاكِمُ فِي “الْمُسْتَدْرَكِ”، وَصَحَّحَهُ، وَوَافَقَهُ الذَّهَبِيُّ].

فَهِيَ دَعْوَةٌ نَبَوِيَّةٌ لِكُلِّ عَاقِلٍ: أَلَّا يُؤَجِّلَ، وَأَلَّا يُهْمِلَ، وَأَلَّا يُضَيِّعَ نِعْمَةَ الْوَقْتِ، فَهِيَ رَأْسُ الْمَالِ، وَبِهَا يُصْنَعُ الْغَدُ، وَبِهَا يُكْتَبُ الْخُلُودُ.

الْخِلَاصَةُ

إِنَّ الْوَقْتَ لَيْسَ مُجَرَّدَ تَقْلِيبِ سَاعَةٍ، وَلَا تَزَايُدِ أَعْدَادِ الْأَيَّامِ، بَلْ هُوَ الْوُجُودُ بِذَاتِهِ، وَالْحَيَاةُ بِكُلِّ مَعَانِيهَا. مَنْ أَدَارَ وَقْتَهُ، فَقَدْ أَدَارَ نَفْسَهُ، وَمَنْ أَهْمَلَ دَقَائِقَهُ، سَيَبْكِي عَلَى سَاعَاتِهِ، وَيَنْدَمُ حَيْنَ لَا يَنْفَعُ النَّدَمُ.

إِنَّ إِدَارَةَ الْوَقْتِ فِي الْإِسْلَامِ هِيَ عِبَادَةٌ، وَمَسْؤُولِيَّةٌ، وَسَبِيلٌ لِلنَّجَاحِ، وَدَرْبٌ إِلَى الْفَلَاحِ، وَسِرٌّ فِي بِنَاءِ الْفَرْدِ، وَنَهْضَةِ الْأُمَمِ. وَإِذَا كُنَّا نَرْجُو التَّمَيُّزَ فِي الدُّنْيَا، وَالْفَوْزَ فِي الْآخِرَةِ، فَلْنَجْعَلْ مِنْ كُلِّ لَحْظَةٍ طَوِيقًا نَعْبُرُ بِهِ إِلَى الْمَجْدِ، وَسُلَّمًا نَرْتَقِي بِهِ إِلَى رِضَا الرَّحْمَنِ.

فَاغْتَنِمُوا أَعْمَارَكُمْ، وَأَعِيدُوا تَقْوِيمَ أَوْقَاتِكُمْ، وَتَذَكَّرُوا قَوْلَ رَسُولِ اللهِ ﷺ:
«لَا تَزُولُ قَدَما عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ…»
[رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ].

فَلْنَكُنْ مِمَّنْ يُحْسِنُ الْجَوَابَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، وَلْنَجْعَلْ مِنَ الْوَقْتِ صَحِيفَةَ نُورٍ، لَا سِجِلًّا لِلتَّفْرِيطِ وَالتَّقْصِيرِ.

 

 _____________________________________

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

وللإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

وللإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع و خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

وللمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى