web analytics
أخبار عاجلة
خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022 بعنوان : "الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى" ، للشيخ طه ممدوح، بتاريخ 17 رجب 1443هـ ، الموافق 18 فبراير 2022م
خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022 بعنوان : "الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى" ، للشيخ طه ممدوح

خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022م “الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى” ، للشيخ طه ممدوح

خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022 بعنوان : “الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى” ، للشيخ طه ممدوح، بتاريخ 17 رجب 1443هـ ، الموافق 18 فبراير 2022م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022م بصيغة word بعنوان : “الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى” ، للشيخ طه ممدوح

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022م بصيغة pdf بعنوان : “الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى” ، للشيخ طه ممدوح

 

 

عناصر خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022م بعنوان : “الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى” ، للشيخ طه ممدوح:

 

أولًا: آثارُ قدرةِ اللهِ تعالى في رحلةِ الإسراءِ والمعراجِ

ثانيًا: آياتٌ ربانيةٌ في رحلةِ الإسراءِ والمعراجِ

ثالثًا: تكريمُ اللهِ لرسولِهِ صلَّي اللهُ عليه وسلم في رحلةِ الإسراءِ والمعراجِ

 

ولقراءة خطبة الجمعة القادمة 18 فبراير 2022م ، بعنوان : “الإسراء والمعراج وآيات الله الكبرى” ، كما يلي:

 

خطبةٌ بعنوان: الإسراءُ والمعراجُ وآياتُ اللهِ الكُبري ، بتاريخ 17 رجب 1443هـ ـ 18 فبراير2022م

  الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، القائلِ في كتابِهِ الكريمِ: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾، وأشهدُ أنْ لا إِلَهَ إِلّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهم صلِّ وسلمْ وباركْ عليهِ، وعلي آَلِهِ وصحبِهِ، ومَن تبعَهُم بإحسانٍ إلي يومِ الدينِ.

وبعـــدُ:

العنصر الأول من خطبة الجمعة القادمة

أولًا: آثارُ قدرةِ اللهِ تعالى في رحلةِ الإسراءِ والمعراجِ

  إنَّ رحلةَ الإسراءِ والمعراجِ معجزةٌ كُبرى دالةٌ على مدى القدرةِ المطلقةِ للهِ تعالى، فهو سبحانَهُ خالقُ الأسبابِ والمسبباتِ، وما كان عجيبًا في دنيا الناسِ فليس عجيبًا عندَ اللهِ عزَّ وجلَّ، ( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(سورة يس: 82).

  وقد أيّدَ اللهُ عزَّ وجلَّ بهذه الرحلةِ المباركةِ حبيبَهُ المصطفَى صلَّي اللهُ عليه وسلم، حيثُ ارتقَى بهِ مِن عالمِ الأرضِ إلى عالمِ السماءِ، وأوصلَهُ إلى سدرةِ المُنتهى؛ ليريَهُ مِن آياتِهِ الكُبرى وعجائبِ قدرتِهِ العُظمى، وهذه الآياتُ الكُبرى منها ما علمنَاهُ، ومنها ما لم نعلمْهُ، حيث أسرَى سبحانَهُ وتعالى بنبيِّهِ مِن المسجدِ الحرامِ إلى المسجدِ الأقصى، ثم عرجَ بهِ إلى السماواتِ العُلا، ومنها إلى المسجدِ الأقصًى فالمسجدِ الحرامِ مرةً أخرى، في ليلةٍ واحدةٍ، إنَّها القدرةُ الإلهيةُ المطلقةُ لا شيءَ سواهَا.

  فذكرى الإسراءِ والمعراجِ مناسبةٌ عظميةُ القدرِ، جليلةُ المعنَى والمقامِ عندَ المؤمنينَ جميعًا، فهي تُبرزُ وجهًا مِن وجوهِ الإعجازِ في شخصيةِ الرسولِ الأكرمِ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم، وتؤكّدُ وحدةَ الرسالاتِ وعالميةَ الدعوةِ الإسلاميةِ، ولقد أشارَ اللهُ تعالى إلى ذلك، حيثُ قالَ في كتابِهِ العزيزِ: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) (الإسراء:1)، كمجتمعٍ إيمانيٍّ لابدَّ وأنْ يعيشَ الإيمانَ وعيًا وتمثلًا عمليًّا وفعليًّا لمحطاتِهِ التاريخيةِ والروحيةِ، بما ينعكسُ مزيدًا من التقوى والمسؤوليةِ والإخلاصِ في كلِّ جوانبِ الحياةِ كما في هذه الذكرى العظيمةِ وهي رحلةُ الإسراءِ والمعراجِ، ففي رحلةِ الرسولِ الأكرمِ مُحمّدٍ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم حيثُ عُرِجَ بهِ إلى السماءِ لينظرَ في ملكوتِ اللهِ، ويشاهدَ مظاهرَ قدرتِهِ، حتى يُعلّمَنَا دائمًا النظرَ إلى السماءِ، وتلمسَ أفقِهَا الواسعِ والرحبِ، بعيدًا من النظراتِ الأرضيةِ المحدودةِ، كما أرادَ الرسولُ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم بإسرائِهِ، تأكيدَ الترابطِ بينَ الإنسانِ والأرضِ التي عليه أنْ يعمرَهَا بدعوتِهِ الواعيةِ إلى اللهِ على المستوى العالمِي ككلٍّ، فينبذَ كلَّ ضيِّقِ أفقٍ وكلَّ عنصريةٍ وشعورٍ بالذاتيةِ والقوميةِ والعرقيةِ؛ لأنَّه يتنافَى مع مشاعرِ الوحدةِ بينَ الناسِ.

العنصر الثاني من خطبة الجمعة القادمة

ثانيًا: آياتٌ ربانيةٌ في رحلةِ الإسراءِ والمعراجِ

  لقدْ رأَى نبيُّنَا صلَّي اللهُ عليه وسلم في ملكوتِ السماواتِ مِن عجائبِ قدرةِ اللهِ سبحانَهُ ما رأَى، ويلفتُ القرآنُ الكريمُ نظرَنَا إلى آياتِ اللهِ الكُبرى، حيثُ يقولُ تعالى: (سَنُرِيهِم آياتنَا في الآفَاقِ وفي أَنفسهِم حَتى يَتَبيْنَ لَهُمْ أنهُ الحَق)(سورة فصلت: 53).

ومِن هذه الآياتِ الكُبرى: تسخيرُ اللهِ (عزَّ وجلَّ) البراقَ لرسولِنَا صلَّي اللهُ عليه وسلم ، حيثُ يقولُ: (أتيتُ بالبُراقِ، وهو دابَّةٌ أبيضُ طويلٌ، يضعُ حافرَهُ عندَ مُنْتهَى طرْفِهِ)(رواه أحمد)،وفي هذا مِن دلائلِ قدرةِ اللهِ تعالى ما فيه، كما فيه تعليمُ نبيِّنَا صلي اللهُ عليه وسلم درسَ الأخذِ بالأسبابِ، فقد كان سبحانَهُ قادرًا على أنْ يُسري بهِ مِن غيرِ وسيلةٍ ولا سببٍ أصلًا.

ومنها: لقاؤُهُ صلي اللهُ عليه وسلم بالأنبياءِ والمرسلين، حيث تجلتْ قدرةُ اللهِ تعالى على الإحياءِ، حينَ أحياهُم له فصلُّوا خلفَهُ في المسجدِ الأقصى، والتقَى بمَن التقَى بهم في السماواتِ العُلا، فرحبُوا بهِ جميعًا، ودعوا له بخيرٍ، وهذا وفاءٌ منهم لعهدِهِم وميثاقِهِم مع اللهِ سبحانَهُ، في قولِهِ تعالي : ( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ )(آل عمران: 81).

ومنها: الإخبارُ بحالِ أهلِ الجنةِ للاقتداءِ بهِم: قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم: (لقيتُ إبراهيمَ ليلةَ أُسري بي فقال: يا مُحّمدُ أَقرئْ أُمَّتَكَ مني السلامَ، وأخبرْهُم أنَّ الجنةَ طيبةُ التربةِ عذبةُ الماءِ، وأنَّها قيعانٌ وأنَّ غِراسَهَا: سبحانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إِلًّا اللهُ، واللهُ أكبرُ)( رواه الترمذي).

ومنها: الاتعاظُ مِن حالِ أهلِ النارِ: قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم: (مررتُ ليلةَ أُسرِي بِي على قومٍ، تٌقرضُ شفاهُهُم بمقاريضَ من نارٍ، قال: قلتُ: مَن هؤلاء؟ قالوا: خطباءٌ مِن أهلِ الدنيا، مِمَن كانوا يأمرُون الناسَ بالبرِّ وينسونَ أنفسَهُم، وهم يتلونَ الكتابَ، أفلَا يعقلُون)(رواه أحمد).

ومنها : رأَى صلَّي اللهُ عليه وسلم البيتَ المعمورَ في السماءِ، حيثُ يقولُ نبيُّنَا صلَّي اللهُ عليه وسلم: ( فإذا أنَا بإبراهيمَ مسندًا ظهرَهُ إلي البيتِ المعمورِ، وإذا هو يدخلُهُ كلَّ يومٍ سبعونَ ألفَ ملكٍ، لا يعودُون إليهِ )(رواه مسلم)، وقد أقسمَ اللهُ عزَّ وجلَّ بهِ في القرآنِ الكريمِ لشرفِهِ وعظمتِهِ، حيثُ يقولُ سبحانَهُ: ( والبيتِ المعمورِ )(سورة الطور: 4).

ومنها: بلوغُهُ صلَّي اللهُ عليه وسلم سدرةَ المنتهَى، وهذا مِن تكريمِ اللهِ تعالى لنبيِّنَا صلَّي اللهُ عليه وسلم حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: (مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ * أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ * وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ * عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ * عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىٰ * إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ * مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ * لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ)(سورة النجم: 11ـ 18).

****

  الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنَا مُحمدٍ صلَّي اللهُ عليه وسلم وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعين.

العنصر الثالث من خطبة الجمعة القادمة

ثالثًا: تكريمُ اللهِ لرسولِهِ صلَّي اللهُ عليه وسلم في رحلةِ الإسراءِ والمعراجِ

  إنَّ اختيارَ الرسولِ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم للإسراءِ والمعراجِ، هو تكريمٌ لهُ وتشريفٌ مِن ربِّ العالمين كفضلٍ عليه ورحمةٍ وبركاتٍ، كونُهُ يمثِّلُ في شخصيتِهِ كلَّ إعجازٍ قولِي وسلوكِي، والإعجازُ السلوكِي لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم واضحٌ بيّنٌ، لا يحتاجُ إلى كثيرِ عنايةٍ، بل نلمسُهُ في كلِّ محطاتِ سيرتِهِ المباركةِ الخاصّةِ والعامّةِ، بحيثُ لم يظهرْ في سلوكِهِ سوى كلُّ انعكاسٍ سلسٍ وواضحٍ وقويٍّ على مدى توازنِهِ وثباتِ شخصيّتِهِ في سلوكِهِ وتعاملِهِ مع الناسِ جميعًا، فقد كانَ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم زوجًا كأفضلِ ما يكونُ الأزواجُ، وأبًا حنونًا عطوفًا كأفضلِ الآباءِ، وقائدًا وحاكمًا كأفضلِ ما يكونُ القادةُ والحكَّامُ، وواعظًا وداعيًا إلى اللهِ، كان في كلِّ قواهُ الظاهرةِ والباطنيةِ النفسيةِ والخلقيةِ، واحدًا متجانسًا في زهدِهِ وشجاعتِهِ وصبرِهِ وجهادِهِ وتواضعِهِ وعلمِهِ وأخلاقِهِ، بحيثُ جمعَ كلَّ كمالٍ وجلالٍ بفضلٍ مِن اللهِ ورحمتِهِ، حتى امتدحَهُ تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم: 4).. رحلةُ الإسراءِ والمعراجِ وقصّةُ المبعثِ هي رحلةُ العقلِ والروحِ، وقصّةُ الوجدانِ والفكرِ والحركةِ، في سبيلِ معايشةِ التوحيدِ العملِي للهِ في كلِّ الظروفِ والأوضاعِ. في ذكرى إسراءِ رسولِ البشريةِ ومعراجِهِ ومبعثِهِ المبارك، لنتعلّمَ مِن سلوكِ رسولِ اللهِ (صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم) الذي شكّلَ معجزةً تستحقُّ التأمّلَ والدراسةَ والاتعاظَ، ولنحيَا برسالتِهِ، ونتجمّلَ بأخلاقِهِ، ونبتعدَ عن كلِّ ما يسيءُ إلى إنسانيتِنَا وكرامتِنَا.

  جاءتْ رحلةُ الإسراءِ والمعراجِ منحةٌ مِن ربِّ العالمين بعدمَا لاقَى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلم ألوانًا من المحنِ مع قومِهِ؛ لتُذهبَ عن صدرهِ الآلامَ والأحزانَ، وتربطَ على قلبهِ وتثبتَ فؤادَهُ، فإذا كان أهلُ الأرضِ قد تَخَلَّوا عنه فإنًّ السماءَ تفتحُ له أبوابَهَا.

  وقد كانتْ رحلةُ الإسراءِ والمعراجِ تسليةً لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلم وسببًا في إدخالِ السرورِ على نفسِهِ، بعدما فَقَدَ زوجتَهُ خديجةَ رضي اللهُ عنها، وعمَّهُ أبا طالبٍ. فمن رأى قدرةَ اللهِ تعالى وعظيمَ فضلِهِ هانَ عليه كلُّ شيءٍ.

  وكانتْ رحلةُ الإسراءِ والمعراجِ امتحانًا لقوةِ إيمانِ المسلمين، فمَنْ عرِفَ عظمةَ اللهِ تعالى، علِمَ يقينًا أنَّهُ قادرٌ على كلِّ شيءٍ، فهذا أبو بكرٍ عندمَا جاءَهُ الخبرُ قال: “لئِن كان قال ذلك؛ لقد صدقَ”.

اللهم ارزقنا حسنَ التأسِّي بنبيِّكَ (صلى اللهُ عليه وسلم) في الدنيا وشفاعتَهُ في الآخرةِ

الدعاء،،،،،                                           وأقم الصلاة ،،،،،

كتبه: طه ممدوح عبد الوهاب

إمام وخطيب بوزارة الأوقاف

 

_____________________________________

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع و خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

عن كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

شاهد أيضاً

خطبة الجمعة القادمة 10 مايو 2024 م بعنوان : التنمر وأثره المدمر للفرد والمجتمع ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 2 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 10 مايو 2024م

خطبة الجمعة القادمة 10 مايو : التنمر وأثره المدمر للفرد والمجتمع ، للدكتور محروس حفظي

خطبة الجمعة القادمة خطبة الجمعة القادمة 10 مايو 2024 م بعنوان : التنمر وأثره المدمر …

خطبة الجمعة القادمة 10 مايو 2024م من الأرشيف : التنمر وأثره المدمر للفرد والمجتمع ، بتاريخ 2 ذو القعدة 1445هـ – الموافق 10 مايو 2024م

خطبة الجمعة القادمة من الأرشيف : التنمر والسخرية وأثرهما المدمر علي الفرد والمجتمع

خطبة الجمعة القادمة خطبة الجمعة القادمة 10 مايو 2024م من الأرشيف : التنمر والسخرية وأثرهما …

خطبة الجمعة القادمة : التنمر وأثره المدمر للفرد والمجتمع ، بتاريخ 2 ذو القعدة 1445هـ ، الموافق 10 مايو 2024م

التنمر والسخرية وأثرهما المدمر علي الفرد والمجتمع ، خطبة الجمعة القادمة

خطبة الجمعة القادمة : التنمر والسخرية وأثرهما المدمر علي الفرد والمجتمع ، بتاريخ 2 ذو …

خطبة الجمعة اليوم 3 مايو 2024م لوزارة الأوقاف - د. خالد بدير - الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور عمر مصطفي ، word- pdf : أمانة العامل والصانع وجزاؤها ، بتاريخ 24 شوال 1445هـ ، الموافق 3 مايو 2024م

خطبة الجمعة اليوم : أمانة العامل والصانع وجزاؤها

خطبة الجمعة اليوم خطبة الجمعة اليوم 3 مايو 2024م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Translate »