أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها

إنَّ من الشجرةِ شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، بتاريخ 28 صفر 1447هـ ، الموافق 22 أغسطس 2025م

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور أحمد رمضان – صوت الدعاة ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور أحمد علي سليمان، word- pdf : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، بتاريخ 28 صفر 1447هـ ، الموافق 22 أغسطس 2025م.

 

1-خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف pdf و word : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، بتاريخ 28 صفر 1447 هـ ، الموافق 22 أغسطس 2025م.

لتحميل الخطبة بخط أكبر مع الألوان: (4 صفحات)

 

 

لتحميل الخطبة بخط أصغر قليلاً أبيض وأسود: (3 صفحات)

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف pdf : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها :

كما تؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير.

وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية ، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها :

 

 إِنَّ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةً لَا يَسْقُطُ وَرَقُهَا

بتاريخ 28 صفر 1447هـ – 22 أغسطس 2025م

الهدف المراد توصيلة إلى جمهور المسجد: التوعية بطرق وأسباب تنمية الفكر عامة والفكر النقدي خاصة، علمًا بأنَّ الخطبة الثانية تتناولُ نعمة النفس وقيمة الحفاظ عليها.

العناصر:

  • كان الرسول صلى الله عليه وسلم مُعلِّمًا للأفهام، مربّيًا للأنام.
  • جوهر التفكير النقدي.
  • لغة الحوار الهادئ، والتفكير المنضبط، والدعوة الصادقة، تنتج خطاب الرحمة.
  • حفظ النفس جوهر البقاء، وركيزة البناء.

الأدلة من القرآن الكريم:

  • قوله تعالى: {أفلا تتفكَّرون}.
  • قوله تعالى: {أفلا يتفكرونَ}.
  • قوله تعالى: {أفلا تَعْقِلُونَ}.
  • قوله تعالى: {أَفَلَا يَعْقِلُونَ}.
  • قوله تعالى: {أفلا يتدبرونَ}.
  • قوله تعالى: {ووَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}.

الأدلة من السنة النبوية:

حديث: «إنَّ من الشجرةِ شجرةً لا يَسقطُ ورقُها، وهي مثلُ المؤمنِ، حدِّثوني ما هيَ؟ قال عبدُ اللهِ: فوقعَ الناسُ في شجرِ البوادي، ووقع في نفسي أنَّها النَّخلةُ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: هي النخلةُ. فاستحييتُ يعني أن أقولَ. قال عبدُ اللهِ: فحدَّثتُ عمرَ بالذي وقع في نفسي، فقال: لأن تكون قلتَها أحبُّ إليَّ من أن يكون لي كذا وكذا“.

حديث: «بم تحكم؟ فقال: بكتاب الله، قال: فإن لم تجد ؟ قال بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فإن لم تجد؟ قال: أجتهد رأيي ولا آلو، ففرح النبي صلوات ربي وسلامه عليه بذلك أيما فرح، وقال: الحمدُ لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي رسول الله“.

حديث: «لا ضَرَر ولا ضِرَارَ“.

الخطبة الأولي

إِنَّ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةً لَا يَسْقُطُ وَرَقُهَا

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، الحَمْدُ للهِ غَافِرِ الذَّنْبِ، وَقَابِلِ التَّوْبِ، شَدِيدِ العِقَابِ، ذِي الطَّوْلِ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ المَصِيرُ، الحَمْدُ للهِ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ، نَحْمَدُكَ اللَّهُمَّ حَمْدَ الشَّاكِرِينَ، وَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ الهُدَى وَالرِّضَا وَالعَفَافَ وَالغِنَى، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فإنّ سيرةَ الجنابِ المعظَّمِ صلواتُ ربِّي وسلامُه عليهِ منهجُ رشدٍ يُقتدى، ونبراسُ نورٍ يُهتَدى، فلقد كان صلى الله عليه وسلمَ مُعلِّـمًا للأفهام، مربِّيًا للأنامِ، فتحَ البابَ أمامَ عقولِ أصحابِه للاجتهادِ والتفكيرِ المبدعِ؛ لتتحولَ إلى معارجَ رحبةٍ للإبداعِ والارتقاءِ.

أيُّها المكرمون، أرأيتُمْ كيفَ استخدمَ الجنابُ الأنورُ صلى الله عليه وسلم أسلوبَ جلساتِ العصفِ الذهنيِّ؛ ليخرجَ العقلُ منها أكثرَ إبداعًا، وأحدَّ تفكيرًا، وأعمقَ تحليلًا، وأشدّ تمييزًا للحقّ منَ الباطلِ، لا يسلِّم لما هو سائدٌ، وهذا هوَ جوهرُ التفكيرِ النقديِّ، فهذا هو صلواتُ ربي وسلامُه عليهِ يقولُ يومًا لأصحابِه الكرامِ رضي اللهُ عنهم: “إنَّ مِنَ الشجرِ شجرةً لا يسْقُطُ ورقُها، وإنها مثلُ المسلمِ، فحدثوني ما هي؟ فوقعَ الناسُ في شجرِ البـوادي المتناثرِ، ووقع في نفـس عبدِ اللهِ بنِ عمرَ رضي الله عنهما أنّها النخلةُ ذاتُ الثمرِ، فقالوا: حدِّثنا ما هي يا رسولَ اللهِ؟ قال: “هيَ النخلةُ”؛ لتكونَ الإجابةُ مقرونة ً بهذا التشبيهِ العظيمِ الذي يبرزُ المسلمَ الحقَّ في صورةِ النخلةِ في دوامِ نفعِه واجتهادِ سعيِه، فلا يتوقفُ خيرُه ولا يسقطُ ورقُه، بل يبقى شامخًا مثمرًا راسخًا على الحقِّ والإيمانِ والاستقامةِ.

أيّتها الأمةُ المرحومةُ، تأمّلوا كيفَ شجّعَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم الإبداعَ والتفكيرَ النقديَّ، وتمثّلوا هذا المشهدَ المبهرَ حينَ أرسلَ صلواتُ ربي وسلامُه عليه معاذًا رضي الله عنهُ إلى اليمنِ، فسألَهُ: “بمَ تحكمُ؟ فقال: بكتابِ اللهِ، قال: فإن لم تجدْ؟ قال: بسنةِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، قال: فإنْ لمْ تجدْ؟ قال: أجتهدُ رأيي ولا آلو، ففرحَ النبيُّ صلوات ربي وسلامه عليه بذلِكَ أيّما فرحٍ، وقال: الحمدُ للهِ الذي وفَّق رسولَ رسولِ الله لما يرضي رسولَ اللهِ، إنّها فرحةٌ عظيمةٌ حينَ رأى نبيُّ العلمِ والفكرِ أحدَ أصحابِه وهو يبدعُ في شرحِ طريقةِ التفكيرِ القويمِ والنظرِ العليمِ.

أيّها الناسُ، إن التفكيرَ يعيدُ الإنسانَ إلى رشدِه، ويردُّهُ عن غيِّه، تأمّلوا كيفَ تعاملَ الجنابُ المعظمُ بلغةِ الحوارِ الهادئِ والتفكيرِ المتّزنِ مع شابٍّ طغتِ الشهوةُ على عقلِه فمنعتْهُ التفكيرَ، يأتي النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم؛ ليقولَ له عجبًا: يا نبيَّ اللهِ أتأذنُ لي في الزنا؟ فما زالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يستثيرُ فكرَهُ وغيرتَهُ وإنسانيتَهُ، “أتحبُّه لأُمِّكَ؟ أتحبُّهُ لابنتِكَ؟ أتحبُّهُ لأختِكَ؟ وهو يقولُ في كلِّ واحدةٍ: لا، جعلني اللهُ فِدَاكَ، وهو صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يقولُ: كذلك الناسُ لا يُحبُّونَهُ، فوضَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يدَه على صدرِه وقالَ: “اللهمَّ طهِّرْ قلبَه واغفرْ ذنبَهُ وحصِّنْ فَرْجَهُ”، فعادَ الشابُّ إلى رُشدِهِ.

أيُّها الكرامُ، اغرسُوا في نفوسِ أولادِكم أنّ لغةَ الحوارِ الهادئِ، والتفكيرِ المنضبطِ، والدعوةِ الصادقةِ، تنتجُ خطابَ الرحمةِ الذي يبني الإنسانَ، ويصنعُ الحضارةَ، علِّموهم أنّ دينَنا الحنيفَ دينُ فكرٍ ومعرفةٍ ونقدٍ وتحليلٍ، أنّ الشخصيةَ الواعيةَ إنّما تنمو إذا سُقيت بماءِ العلمِ والهدايةِ، لا الجهالةِ والضلالةِ، اجعلوهم يقرأونَ هذهِ الآياتِ بروحٍ جديدةٍ ونفوسٍ واعيةٍ {أفلَا تتفكَّرونَ}، {أفَلا يتفكَّرونَ}، {أفلَا تعْقلُونَ}، {أفَلَا يَعْقلونَ}، {أفَلَا يتدبَّرونَ}.

***

الخطبة الثانية: حفظ النفس جوهر البقاء، وركيزة البناء

الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلينَ، سيدِنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم وعلى آلِه وصحبِه أجمعينَ، وبعدُ:

فيا عبادَ اللهِ، إن أرواحَنا أمانةٌ عظيمةٌ، ومسؤوليةٌ جسيمةٌ، عبّر عنها البيانُ الإلهيُّ في قولِه سبحانه: {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}، فهذه الآيةُ ليست مجردَ وصيّةٍ، بل هي نداءٌ كونيٌّ، يتردّدُ صداه في أعماقِ كلِّ نفسٍ، يهمسُ في شغافِ القلوبِ بأنَّ حفظَ النّفسِ جوهرُ البقاءِ، وركيزةُ البناءِ، إنّها دعوةٌ لأن نكونَ أمناءَ على هذا الجسدِ، وأن نحفظَهُ من كلِّ ما يؤَدِّي إلى إتلافِه أو تعريضِه للهلاكِ، سواء أكان ذلك بطريقِ الانتحارِ نتيجةَ الاكتئابِ، أوِ الفشلِ،  أوْ ضغوطِ الحياةِ، أم كانَ عن طريقِ القيادةِ المتهورةِ التي تزهقُ الأرواحَ على الطرقاتِ.

أيّها المكرَّمُ، هل أنتَ مستعدٌّ لحفظِ نفسِكَ، وجسدِكَ وعقلِكَ وروحِكَ؟ لقد رسَمَ لنا الجنابُ المعظمُ صلى الله عليه وسلم خارطةَ طريقٍ واضحةٍ، بنورِ كلماتِه التي لا تخبُو، حينَ قالَ: لا ضَرَر ولا ضِرَارَ”، فهذه القاعدةُ الذهبيةُ فلسفةُ حياةٍ متكاملةٍ، تضعُ حدًّا لكل ما يُمكِنُ أن يشوبَ نقاءَ الروحِ، أو يهلكَ الجسدَ، أو يفسدَ العقلَ من مخاطرَ محدقةٍ، إلى سمومٍ خفيةٍ تتسللُ إلى صحتِنا الجسديةِ والنفسيّةِ، مرورًا بالإهمالِ الذي يفتكُ بمواهِبِنَا وقدرَاتِنَا، فحفظُ النفسِ يعني أن نكونَ يقظينَ، معتنينَ بصحتِنا، وعقولِنا، وأرواحِنا.

فلْنجعلْ أيّها الكرامُ من حياتِنَا مشروعًا خالدًا بجمالِ الصوْنِ والعنايةِ والاهتمامِ، ولنتعاهدْ أرواحَنا بالصفاءِ، وأجسادَنا بالصحةِ، وعقولَنا بالنورِ، لنكنْ قصةَ نجاحٍ مُلهمةٍ يتحدثُ عنها العالمُ، فنحظى برضا خالقِنا وسعادةِ دُنيانا وآخرتِنا.

اللهمّ احفظْ بلادَنَا منْ كلِّ سوءٍ

وابسُطْ فيها بِساطَ الرزقِ الوفيرِ والبركةِ العظيمةِ

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها. 

 

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 22 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 28 صفر 1447 هـ ، الموافق 22 أغسطس 2025م. 

 

تحميل خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها:

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، بصيغة  word أضغط هنا.

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها : كما يلي:

 

أولًا: تنميةُ الفكرِ بالسؤالِ في السنةِ النبويةِ.

ثانيًا: أوجُهُ الشبهِ والنفعِ بينَ المؤمنِ والنخلةِ.

ثالثًا: وسائلُ تنميةِ الفكرِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 22 أغسطس 2025م، رئيس التحرير: د. أحمد رمضان صوت الدعاة .

 

خطبة الجمعة : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها (بالتفكّر والإتقان تُبنى الأمّة)، إعداد: رئيس التحرير للدكتور أحمد رمضان لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 28 صفر 1447هـ، الموافق 22 أغسطس 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025م بصيغة word بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها (بالتفكّر والإتقان تُبنى الأمّة)، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة.

 

وكذلك : لتحميل خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م بصيغة pdf بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها (بالتفكّر والإتقان تُبنى الأمّة)، لـ صوت الدعاة.

-عناصر خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها (بالتفكّر والإتقان تُبنى الأمّة)، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان.

 

العُنْصُرُ الأَوَّلُ: دَرْسُ النَّبِيِّ ﷺ وَالتَّرْبِيَةُ عَلَى التَّفَكُّرِ

العُنْصُرُ الثَّانِي: إِتْقَانُ الْعَمَلِ سِرٌّ لِنَهْضَةِ الْأُمَّةِ وَرَمْزٌ لِعِزَّتِهَا

العُنْصُرُ الثالث: قِصَصٌ أَرْسَتْ دَعَائِمَ الْفِكْرِ وَالإِيمَانِ

الخطبة الثانية: العنصر الرابع: حفظ النفس

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 22 أغسطس 2025م ، صوت الدعاة2.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، للدكتور أحمد رمضان، بتاريخ 28 صفر 1447هـ ، الموافق 22 أغسطس 2025م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بصيغة word بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، لـ صوت الدعاة.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م بصيغة pdf بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، لـ صوت الدعاة.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها.

 

العُنْصُرُ الأَوَّلُ: مَنْهَجُ النَّبِيِّ ﷺ فِي بِنَاءِ التَّفْكِيرِ وَإِثَارَةِ الْعُقُولِ

العُنْصُرُ الثَّانِي: “الْمُؤْمِنُ كَالنَّخْلَةِ: ثَبَاتٌ فِي الأَصْلِ، وَإِثْمَارٌ دَائِمٌ”

العُنْصُرُ الثَّالِثُ: التَّفَكُّرُ مِفْتَاحُ نُهُوضِ الْعُقُولِ وَإِيقَاظِ الْإِيمَانِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 22 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025 م بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، للدكتور محروس حفظي بتاريخ 28 صفر 1447هـ ، الموافق 22 أغسطس 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها، بصيغة  word أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها، بصيغة  pdf أضغط هنا.

___________________________________________________________

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025م بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) التفكيرُ فريضةٌ وعبادةٌ دينيةٌ.

(2) ذَمُّ التقليدِ الأعمَى، ورفضُ التبعيةِ الفكريةِ المبنيةِ على الظنونِ والأوهامِ.

(3) مجالاتُ التفكيرِ في الإسلامِ.

(4) النبيُّ ﷺ يرغبُ في التفكيرِ والنقدِ.

(5) التفكرُ عندَ الصحابةِ والتابعينَ.

(6) أساليبُ تنميةِ “التفكيرِ النقدِي”.

(7) ضوابطُ التفكيرِ النقدِي.

(8) ضرورةُ الحفاظِ على النفسِ الإنسانيةِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 22 أغسطس 2025م ، للشيخ خالد  القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025 بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 28 صفر 1447هـ ، الموافق 22 أغسطس 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 22 أغسطس 2025 بصيغة word بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، بصيغة word للشيخ خالد القط

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 22 أغسطس 2025 بصيغة pdf بعنوان : إنَّ من الشجر شجرةً لا يَسقطُ ورقُها ، للشيخ خالد القط

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

7- خطبة الجمعة لهذا اليوم 22 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان.

 

خطبة الجمعة ، بعنوان: (حديث المؤمن والنخلة: خمسون مبدأ تربويا ملهما؛ لبناء الإنسان الصالح) بقلم المفكر الإسلامي الدكتور/ أحمد علي سليمان، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الجمعة: 28 صفر 1447هـ، الموافق 22 أغسطس 2025م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم بتاريخ 22 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان : حديث المؤمن والنخلة: خمسون مبدأ تربويا ملهما؛ لبناء الإنسان الصالح :

لتحميل خطبة الجمعة القادمة بتاريخ 22 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان: حديث المؤمن والنخلة: خمسون مبدأ تربويا ملهما؛ لبناء الإنسان الصالح ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد علي سليمان لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى