أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم : الاتحادُ قوةٌ

الاتحادُ قوةٌ ، بتاريخ 23 محرم 1447 هـ ، الموافق 18 يوليو 2025م

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 23 يوليو 2025م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – صوت الدعاة ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور أحمد علي سليمان، word- pdf : الاتحادُ قوةٌ ، بتاريخ 23 محرم 1447 هـ ، الموافق 18 يوليو 2025م.

 

 

1- خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025م لوزارة الأوقاف pdf و word : الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ، بتاريخ 23 محرم 1447 هـ ، الموافق 18 يوليو 2025م.

لتحميل الخطبة بخط أكبر مع الألوان:

 

 

لتحميل الخطبة بخط أصغر قليلاً أبيض وأسود:

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025م لوزارة الأوقاف:  الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ صور 

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025م لوزارة الأوقاف pdf : الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ:

كما تؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير.

وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية ، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025م لوزارة الأوقاف بعنوان : الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ :

 

الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ

بتاريخ 23 محرم 1447هـ – 18 يوليو 2025م

الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد: بيان أهمية التلاحم والوحدة، والتحذير من الفرقة، وبيان أن القوة تكمن في التماسك والترابط كما أراد الله سبحانه وتعالى.

العناصر:

  • فَإِنَّ لِلْكَوْنِ سُننا لَا تَتَبَدَّلُ، وَقَوَانِينَ لَا تَتَغَيَّرُ.
  • القوةُ فِي التَّمَاسُكِ، وَالمَتَانَةُ فِي التَّلَاحُمِ، كُلُّ فَرْدِ فِي الْأُمَّةِ لَبِنَةُ.
  • كُونُوا جَمِيعًا كَمَا أَرَادَ لَكُمْ رَبُّكُمْ، بُنْيَانًا مَرْصُوصَا، وَجَسَدًا وَاحِدًا.
  • العُنْفُ الأُسرِيُّ ، الآفَةُ المُدَمَّرَةُ التي تَتَسَلَّلُ خِلْسَةُ إلى البيوتِ.

الأدلة من القرآن الكريم

  • قوله تعالى: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}.
  • قوله تعالى: {وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}.
  • قوله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ٤. قوله تعالى: وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ}.

الأدلة من السنة النبوية

  • حديث: “مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم ، وتَرَاحُمِهِم ، وتعاطُفِهِمْ . مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى”.
  • حديث: “الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِن كَالْبُنْيَانِ يَشْدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا“.
  • حديث : “خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي“.

الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ

الحمدُ للهِ الذي ألَّفَ بينَ قلوبِ المؤمنين فأصبحوا بنعمتِه إخوانًا، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، حذَّرّ من التفريقِ والعدوانِ، ووعدَ المعتصمين بحبلِهِ فضلًا منه ورضوانًا، وأشهدُ أن سيدَنا ونبيَنَا محمدًا عبدُه ورسولُه، الذي بنى أمةً كانت بالاتحادِ خيرَ الأممِ بنيانًا، وبالتآخي أصفاها وِجدانًا، صلى  اللهُ عليه وعلى آله وصحبِه وسلم تسليمًا كثيرًا ما تعاقبِ الزمانُ والمكانُ.

أما بعد:

فإن للكونِ سُننًا لا تتبدلُ، وقوانينَ لا تتغيرُ، ومن  أثبتِ هذه السننِ وأوضحِها بيانًا، وأصدقِها بُرهانًا، أن الاجتماعَ قوةٌ والافتراقَ هوانٌ، وأن الوحدةَ صرحٌ يعلو به البنيانُ، والفُرقةَ صدعٌ يوهِي الأركانَ، فما اجتمعت قطراتُ المطرِ إلا شكلتْ سيلًا جارفًا، ولا تلاقتْ ذراتُ الرملِ إلا وصنعتْ جبلًا راسخًا، ولا تضامتْ أيدي المؤمنين إلا بَنتْ مجدًا  شامخًا، بل إن الجنابَ المعظمَ صلى الله عليه وسلم  يرتقي بالصورةِ إلى مستوى الجسدِ الواحدِ الذي ينبضُ بحياةٍ واحدةٍ، فيقولُ صلواتُ ربي وسلامُه عليه: “مثلُ الْمُؤْمنين في توادِّهمْ وترَاحُمِهمْ وتَعَاطُفِهم مَثلُ الجَسدِ، إذَا اشْتَكَى منْهُ عُضْوٌ ‌تدَاعَى ‌لَهُ ‌سَائرُ الجَسَدِ بالسّهَرِ والحُمّى“.

أيها الكرامُ، أيُّ مشاعرٍ تلك التي تجعلُ من ألمِ فردٍ في أقصى الأرضِ، حُمًى وسَهرًا لأخيه في أدناها، إنها الأخوةُ الحقةُ التي لا تعرفُ نزاعاتٍ عرقيةً، ولا فروقًا مذهبيةً، ولا جماعاتِ تكفيريةً، ولا قبائلَ متناحرةً، ولا أحقادَ متوارثةً، ولا أهواءَ متصارعةً، جمعَهم تشبيكُ الأصابعِ النبوية، واللسان النبويُّ يسردُ هذا المعني الأدبي الرفيع في صورة حسية بليغة، فيقول: “المؤمنُ للمؤمنِ كالبنيانِ يشد بعضُه بعضًا“.

أيها النبلاءُ هلْ يقومُ بنيانٌ على أعمدةٍ متنافرةٍ؟ وهل تصمدُ جدرانٌ من لبناتٍ متباعدةٍ؟ إنما القوةُ في التماسكِ، والمتانةُ في التلاحمِ، كلُّ فردٍ في الأمةِ لبنةٌ، لا غنى عنها، ولا يكتملُ الصرحُ إلا بها، فلم يكنْ هذا الاتحادُ خيارًا يتركُ، أو فضيلةٌ يستحبُّ فعلُها، بل كان أمرًا إلهيًا صارمًا، وواجبًا شرعيًا لازمًا، وحاديك هذا البيانُ الإلهيُّ: {وَٱعۡتَصِمُواْ بِحَبۡلِ ٱللَّهِ جَمِيعٗا وَلَا تَفَرَّقُواْۚ وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ كُنتُمۡ أَعۡدَآءٗ فَأَلَّفَ بَيۡنَ قُلُوبِكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦٓ إِخۡوَٰنٗا} [آل عمران: ١٠٣]، فهذا هو مناطُ قوةِ  الأمةِ، وسرُ المنعةِ، فمن كانَ يتخيلُ  أن تتحولَ العداوةُ إلى إخاءٍ، والتناحرُ إلى تراحمٍ، إنَّ السرَّ في تلك الجملةِ {فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦٓ إِخۡوَٰنٗا}.

أيها الكرامُ، كونوا جميعًا كما أرادَ لكم ربُّكم، بنيانًا مرصوصًا، وجسدًا واحدًا، ليعطفْ غنيُّكم على فقيرِكم، وليرحمْ قويُّكم ضعيفُكم، وليتجاوزْ محسنُكم عن مسيئِكم، فاحذروا من أسبابِ الفُرقةِ مثلَ: التعصبِ للرأيِ، والانتصارِ للنفسِ، واتِّباعِ الهوى، والغرقِ في الجزئياتِ على حسابِ الكلياتِ؛ ففي الاتحادِ قوةٌ الحياةِ، وفي التفرقِ الضعفُ المميتُ، فتلامسوا حالَ مدينةِ سيدِنا رسولِ اللهِ -صلى اللهُ عليه وآله وسلم- الفاضلةِ كيفَ كانت مجمعَ الفرقاءِ، ومأوى الأحبابِ، وتذكروا هذا النهيَ الإلهيَ {وَلَا تَنَٰزَعُواْ فَتَفۡشَلُواْ وَتَذۡهَبَ رِيحُكُمۡۖ وَٱصۡبِرُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّٰبِرِينَ}، وتأملوا في هذا الربطِ الدقيقِ: “تنازعوا”، فتكونَ النتيجةُ الحتميةُ “تفشلوا”، والأدهى من ذلك “وتذهبَ ريحُكم”، تذهبَ قوتُكم وهيبتُكم ومنعتُكم، فتصبحوا غثاءً كغثاءِ السيلِ، فهذا هو موطنُ الداءِ: الفرقةُ، وما أحكمَ قولَ الشاعرِ الحكيمِ الذي لخصَ هذه السُنةَ الكونيةَ في أبياتٍ خالدةٍ، فقال:              

تأبى الرماحُ إذا اجتمعن تكسرًا * وإذا افترقنَ تكسرتْ آحادٌا

*****

الخطبة الثانية : مواجهة العنف الأسري

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدُنا محمدٌ (صلى الله عليه وسلم)، وعلى آلِهِ وصحبِه أجمعين، وبعد:

فإنَّ العنفَ الأسريّ، تلك الآفةَ المدمرةَ، التي تتسللُ خلسةً إلى البيوتِ، لتزرعُ بذورَ الشقاقِ، وتغرسُ أشواكَ البغضاءِ، وتحولُ السكنَ إلى جحيمٍ، والمودةَ إلى عداءٍ، والرحمةَ إلى قسوةٍ، وتمزقُ النسيجَ الاجتماعيَ، وتهدمُ الثقةَ، وتورثُ الخوفَ والقلقَ، وتنشئُ أجيالًا مشوهةً نفسيًّا، قد تحملُ بذورَ العنفِ لتزرعَها في أجيالٍ قادمةٍ، وقد غابَ عنها هذا المنهجُ الربانيُّ المتشبعُ بالحبِّ والمودةِ، قال تعالى: {وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنۡ خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجٗا لِّتَسۡكُنُوٓاْ إِلَيۡهَا وَجَعَلَ بَيۡنَكُم مَّوَدَّةٗ وَرَحۡمَةًۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: ٢١].

عبادَ اللهِ، إنَّ العنفَ الأسريَّ يتجلىَ في صورٍ متعددةٍ، لا تقتصرُ على الضربِ والإيذاءِ الجسديِّ فحسبُ، بل يمتدُ ليشملَ الإيذاءَ اللفظيَّ بالسبِّ والشتمِ والتهديدِ، والإيذاءِ النفسيِّ بالإهمالِ والتهميشِ والتحقيرِ، والإيذاءَ الاقتصاديَّ بالحرمانِ والتضييقِ،  كلُّ هذه الصورِ وجوهٌ أُخرُ للعنفِ، لا تقلُّ خطورةً عن العنفِ الجسديِّ، بل قد تكونُ أشدُّ فتكًا بالنفسِ، وأعمقُ جرحًا للروحِ؛ فدينُنا الحنيفُ دينُ الرحمةِ والعدلِ والإحسانِ، قد حَذَّرَ أشدَ التحذيرَ من العنفِ بشتى صورِه، فكيفَ بالعنفِ داخلَ الأسرةِ الواحدةِ ؟ لقد قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «خيرُكم خيرُكم لأهلِه، وأنا خيرُكم لأهلِي»​، فنعمتْ تلك الخيريةُ.

اللهم ألفْ بينَ قلوبِنا، وأصلحْ ذاتَ بيننا، واجعلْ بيوتَنَا واحاتِ أمنٍ وسلامٍ ومحبةٍ آمين.

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها. 

 

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 يوليو 2025م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : الاتحادُ قوةٌ ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 23 محرم 1447 هـ ، الموافق 18 يوليو 2025م. 

 

تحميل خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الاتحادُ قوةٌ :

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الاتحادُ قوةٌ ، بصيغة  word أضغط هنا.

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الاتحادُ قوةٌ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : الاتحادُ قوةٌ : كما يلي:

 

أولًا: دعوةُ الإسلامِ إلى الوحدةِ والاجتماعِ.

ثانيًا: سعيُ شياطينِ الإنسِ والجنِّ إلى تمزيقِ وحدةِ المسلمين.

ثالثًا: الاتحاد قوة.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 يوليو 2025م، صوت الدعاة .

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ ، إعداد رئيس التحرير لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 23 محرم 1447هـ ، الموافق 18 يوليو 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة اليوم لصوت الدعاة 18 يوليو 2025 بصيغة word بعنوان: الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ إعداد رئيس التحرير ، بصيغة word

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة لصوت الدعاة 18 يوليو 2025 بصيغة pdf بعنوان : الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ إعداد رئيس التحرير pdf

عناصر خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025 بعنوان : الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ ، إعداد رئيس التحرير ، كما يلي:

 

العُنْصُرُ الْأَوَّلُ: مَعْنَى الاِتِّحَادِ وَقِيمَتُهُ فِي الشَّرِيعَةِ.

العُنْصُرُ الثَّانِي: نَمَاذِجُ نَبَوِيَّةٌ فِي فَضْلِ الاِتِّحَادِ.

العُنْصُرُ الثَّالِثُ: أَثَرُ الاِتِّحَادِ فِي نُهُوضِ الأُمَمِ وَقُوَّةِ الدُّوَلِ.

العُنْصُرُ الرَّابِعُ: دَعْوَةٌ لِتَجْدِيدِ وَحْدَتِنَا وَكَسْرِ جُدْرَانِ الْخِلَافِ.

العنصر الخامس: الخطبة الثانية: التَّحْذِيرُ مِنَ العُنْفِ الأُسْرِيِّ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 يوليو 2025م، صوت الدعاة 2.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان :  الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ ، لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 23 محرم 1447هـ ، الموافق 18 يوليو 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة اليوم لصوت الدعاة 18 يوليو 2025 بصيغة word بعنوان: الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ ، بصيغة word

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة لصوت الدعاة 18 يوليو 2025 بصيغة pdf بعنوان : الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ  pdf

عناصر خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025 بعنوان :  الاِتِّحَادُ قُوَّةٌ ، كما يلي:

 

أولاً: مَفْهُومُ الِاتِّحَادِ وَفَضْلُهُ

ثانيـًا: الاِتِّحَادُ فِي حَيَاةِ السَّلَفِ وَالصَّحَابَةِ

ثالثـًا: عَوَاقِبُ التَّفَرُّقِ وَخُطُورَةُ النِّزَاعِ عَلَى الأُمَمِ

رابعـًا: سُبُلُ الِاتِّحَادِ فِي زَمَانِنَا  

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 يوليو 2025م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025 م بعنوان : الاتحادُ قوةٌ ، للدكتور محروس حفظي بتاريخ 23 محرم 1447هـ ، الموافق 18 يوليو 2025م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الاتحادُ قوةٌ.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الاتحادُ قوةٌ ، بصيغة  word أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الاتحادُ قوةٌ ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

___________________________________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

و للمزيد عن مسابقات الأوقاف

.

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن الدروس الدينية

عناصر خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025م بعنوان : الاتحادُ قوةٌ ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) الاتحادُ مِن مقاصدِ الإسلامِ.

(2) ثمراتُ الاتحادِ في الدنيا والآخرةِ.

(3) أسبابٌ معينةٌ على الاتحادِ.

(4) مواطنُ حثَّ الإسلامُ فيهَا على لزومِ الاتحادِ، ونبذِ الفرقةِ والاختلافِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 يوليو 2025م ، للشيخ خالد  القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025 بعنوان : الاتحاد قوة ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 23 محرم 1447هـ ، الموافق 16 يوليو 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 18 يوليو 2025 بصيغة word بعنوان : الاتحاد قوة ، بصيغة word للشيخ خالد القط

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 18 يوليو 2025 بصيغة pdf بعنوان : الاتحاد قوة ، للشيخ خالد القط

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

 

_______________________________________________

7- خطبة الجمعة لهذا اليوم 18 يوليو 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان.

 

خطبة، بعنوان: الاتحاد قوة كيف نبنيه ونحميه؟ دروس في فريضة الوحدة والاتحاد ووحدة الصف بقلم المفكر الإسلامي الدكتور/ أحمد علي سليمان عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الجمعة: 23 محرم 1447هـ، الموافق 18 يوليو 2025م

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة بتاريخ 18 يوليو 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان : الاتحاد سرُّ القوة والتقدم والبقاء.. كيف نبنيه؟ وكيف نحميه؟ من النص إلى الواقع دروس في فريضة الوحدة والاتحاد ووحدة الصف
منهجُ النبوةِ في ترسيخِ الوحدةِ وجمعِ الكلمة غزوة الأحزاب (الخنـدق) نموذجًا
السفينةُ لا تحتمل خرقًـا.. والأمة لا تتحمل شقاقًـا
:

لتحميل خطبة الجمعة اليوم بتاريخ 18 يوليو 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان: الاتحاد سرُّ القوة والتقدم والبقاء.. كيف نبنيه؟ وكيف نحميه؟ من النص إلى الواقع دروس في فريضة الوحدة والاتحاد ووحدة الصف
منهجُ النبوةِ في ترسيخِ الوحدةِ وجمعِ الكلمة غزوة الأحزاب (الخنـدق) نموذجًا
السفينةُ لا تحتمل خرقًـا.. والأمة لا تتحمل شقاقًـا 
، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد علي سليمان لتحميلها أو قراءتها

 

________________________________________________________________

 

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى