أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. وما كان الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ

بتاريخ 14 صفر 1447هـ ، الموافق 8 أغسطس 2025م

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – صوت الدعاة ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور أحمد علي سليمان، word- pdf : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. وما كان الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، بتاريخ 14 صفر 1447هـ ، الموافق 8 أغسطس 2025م.

 

1- خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف pdf و word : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، بتاريخ 14 صفر 1447 هـ ، الموافق 8 أغسطس 2025م.

لتحميل الخطبة بخط أكبر مع الألوان: (5 صفحات)

 

 

لتحميل الخطبة بخط أصغر قليلاً أبيض وأسود: (3 صفحات)

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف pdf : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ :

كما تؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير.

وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية ، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ :

 

لا تغلُوا في دينِكُم وما كان الرفقُ في شيءٍ إلا زانه

بتاريخ 14 صفر 1447هـ – 8 أغسطس 2025م

الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد: التوعية بخطر الغلو والتشدد على الفرد والمجتمع، وبيان قيمة الرفق واللين واليسر في كل الأمور، علما بأن الخطبة الثانية تتناول موضوع الصداقة الحقيقية.

العناصر:

  • هذا الدين العظيم جاء ليحرر العقول والنفوس، لا ليقيدها.
  • التحذير من مغبة الغلو والتشدد.
  • أثر الغلو على الفرد والمجتمع.
  • رفق النبي صلى الله عليه وسلم بأمته.
  • من نعم الله علينا الصداقة الحقيقية.

الأدلة من القرآن الكريم :

قوله تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ }.

قال تعالى: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}.

قوله سبحانه: {يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ}.

قال عز وجل: {هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ}.

قوله تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ}.

قال تعالى: {وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ}.

قوله تعالى: {الأخلاء يومئذٍ بعضُهم لبعض عدو إلا المتقين}.

الأدلة من السنة النبوية:

حديث: «إياكم والغلو في الدين، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين”.

وحديث: «ما كان الرّفْقُ في شيءٍ إِلَّا زانه، ولا نُزع من شيءٍ إِلَّا شانه”.

حديث: «أَمَا واللَّهِ إنِّي لَأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وأَتْقَاكُمْ له، لَكِنِّي أصُومُ وأُفْطِرُ، وأُصَلِّي وأَرْقُدُ، وأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فمَن رَغِبَ عن سُنَّتي فليسَ مِنِّي”.

حديث: «حقَّتْ مَحَبَّتِي على المُتَحابِّينَ فِيَّ ، وحقَّتْ مَحَبَّتِي على المُتَناصِحينَ فِيَّ ، وحقَّتْ مَحَبَّتِي على المتباذلِينَ فِيَّ ، وهُمْ على مَنابِرَ من نُورٍ ، في ظِلِّ العرشِ يومَ لا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ“.

الخطبة الأولي

الحمدُ للهِ الذي أكملَ لنا الدين، وأتمَّ النعمةَ وأوضحَ السبيل، ورضيَ لنا الإسلامَ دينًا، وجعلَه سهلًا يسرًا مبيَّنًا، وأشهدُ ألا إلهَ إلا الله وحدَه لا شريكَ له، شرعَ الرفقَ والتيسيرَ، ونهى عن الغلوِّ والتعسيرِ، وأشهدُ أن سيدَنا محمدًا عبدُه ورسولُه وصفيه من خلقه وحبيبه، اللهم صلَّ وسلمْ وباركْ عليه وعلى آلِه وصحبِه أجمعينَ.

أما بعد:

      فقد جاءَ هذا الدينُ العظيمُ ليحررَ العقولَ والنفوسَ، لا ليقيدَها بقيودِ الحزنِ والبؤسِ والنفورِ، فمهما ضاقتِ الحياةُ فإن دينَ الإسلام ينقلُ البشرَ من الضيقِ إلى السعةِ، ومن الشدةِ إلى اللينِ، فهو دينُ يُسرٍ لا يخالطُه عُسرٌ، وسماحةٌ لا يُشوبُها كدَرٌ، يُبنى على قاعدةٍ متينةٍ، ووصيةٍ عظيمةٍ، ورسالةٍ بليغة موجهةٍ لأهل الكتاب في سياقها، إلا أن عبرتَها شاملةٌ، ودروسَها عامةٌ لكل من تجاوزَ الحدَّ، وغالى في دينِ اللهِ بغيرِ حقٍّ، قال جلَّ جلالُه: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ}

       أيها الكرام انتبهوا! فقد حذَّرَنا الجنابُ الأنورُ ﷺ من مغبةِ الغلوِّ والتشددِ، فقال: «إياكم والغلوَّ في الدين، فإنما أهلك مَن كان قبلكم الغلوُّ في الدينِ»، فكان تحذيرًا لكلِّ من تسولُ له نفسُه أن يُحوِّل العبادة من سكينةٍ وطمأنينةٍ إلى قلقٍ وحيرةٍ، ومن محبةٍ وإخلاصٍ إلى عنفٍ وقسوة، فالغلوُّ ليس فقط زيادةً في العبادة، بل هو خللٌ في الفهم، ومرضٌ في القلب، يُصوِّر لصاحبه أن الحق محصورٌ في رأيه، وأن كلَّ مَن خالفَه فهو على باطلٍ، فيُضيِّق على الناس في أمورهم، ويشدد عليهم حياتًهم، ويُكفِّرهم بغير بينةٍ ولا برهانٍ، ويرى أن رحمةَ اللهِ وسعت كلَّ شيء إلا من عارضَه في فكرِه، وأنَّ فضلَ الله لا يُعطى إلا لمن اتبع هواه {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللهِ}.

       أيتها الأمةُ المرحومةُ، كم رأينا من أقوامٍ ضلت، ومن أممٍ تاهت، ومن مجتمعاتٍ مُزِّقت، ومن دولٍ دُمِّرَت، حين تجاوزت حدودَ الاعتدالِ والرفقِ، ووقعت في فخِّ الغلوِّ والتشددِ والتعصبِ في الأقوالِ والأفعالِ، فصار فيهم من يدَّعي امتلاكَ صكوكِ الغفران ومفاتيحَ الجنةِ والنارِ، ونشروا حالَ الغلوِّ والتشددِ والتكفير ِ والتفسيقِ والتبديعِ ثم القتلِ والحرقِ والتدميرِ، ودينُ الله منهم براء! فهو دينُ اليسرِ والسماحةِ والجمالِ، ألم ينزجر هؤلاء من قولِ اللهِ تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ}؟! ألم يستمعوا إلى خطاب الرحمة الإلهية الذي يرسم منهجَ حياةٍ يغمرها اليسرُ لا العسرُ {يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ}؟! ألم يأن لهم أن يرفعوا الحرجَ والعنت َ عن هذه الأمةِ المرحومةِ؛ استجابةً لنداءِ العظمةِ الإلهية {هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَج}، وتوجيهِ الرحمةِ المحمديةِ «ما كان الرِّفْقُ في شيءٍ إلَّا زانَه، ولا نُزِعَ من شيءٍ إلَّا شانَه”.

       وهذه كلمةٌ إلى المغالين في دينِ الله: هل غابت عنكم رحمةُ الحبيبِ المصطفى صلواتُ ربي وسلامه عليه الذي أرسله اللهُ لنا بهذا المنهجِ الربانيِّ؟! ألم تروه كيف كان لينًا سمحًا رفيقًا شفوقًا، حتى قال اللهُ جلَّ جلالُه له: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ}؟ وهل نسيتم وصية الله سبحانه له {وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ}؟!، لقد كان أكمل الخلق رحمة ورفقًا، وما أرسله الله إلا {رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} ألم يكن  الجنابُ المعظمُ معدنُ الرسالةِ وموطنُ الرعايةِ غيرَ مغالٍ حتى في عبادته؟!  حت كان يقول: «أَمَا واللهِ إِنِّي لَأَخْشَاكُمْ للهِ، وَأَتْقَاكُمْ لَهُ، لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ، وَأُصَلِّي وَأَرْقُدُ، وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي»؟ فهل من سنة رسول الله أن تُكرهوا الناسَ على عبادةِ الله والاستقامة على طاعته؟!

***

الخطبة الثانية

 الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنا محمدٍ r وعلى آلِه وصحبِه أجمعينَ.

وبعدُ:

      فيا عباد الله، إن في هذه الحياة  نعمًا لا تُحصى، ومعادنُ لا تفنى، ومن أثمنِ تلك النعمِ وأعظمِها الصداقةُ الحقيقيةُ النقيةُ، فهي رابطةُ أرواحٍ، وميثاقُ قلوبٍ، تُبنى على الصدقِ والإخلاصِ، لا على الزيفِ والنفاقِ، فهي شجرةٌ وارفةُ الظلالِ، تثمر حبًّا ووفاءً، وتزهرُ مساندةً وعطاءً، الصداقةُ شعورٌ ممزوجٌ بالحبِّ والتآلفِ في الله جلَّ جلالُه، ممتدٌّ أثرُه إلى أن يسمعَ هذا النداءَ المفعمَ بالودِّ والاتصالِ {الأخلاءُ يومئذٍ بعضُهم لبعضٍ عدوٌّ إلا المتقينِ}، وهذا البيانَ القدسيَّ الجميلَ: «حَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ ، وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ، وَحَقَّتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ، وَالْمُتَحَابُّونَ فِي اللهِ عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّه”.

       أيها المكرمُ، هل من كنزٍ في الحياة ِ أعظمُ من يدٍ تمتدُّ إليكَ في عثراتك، وابتسامةٍ تزيلُ همومَك وقت محنتِك؟َ أليست الصداقةُ هي النورَ الذي يضيءُ دروبَ الحياةِ، والملجأَ الذي تأوي إليه الأرواحُ المتعبةُ؟ إنها الروحُ التي لا تبهتُ، والقيمةُ التي لا تفنى، فهل أدركنا عمقَ هذا الكنز الثمين؟! فكم من صديقٍ صدوق كان خيرَ معينٍ لأخيه، في الشدائدِ كان السندَ، وفي الرخاءِ كان الفرحَ، فإذا رأيتَ في صاحبك عيبًا فانصحْه برفق ولين، وإذا استشارك كنْ له نعمَ الأمينِ.

 عباد الله، اجعلوا صداقتكم للهِ وفي اللهِ، احرصوا على صداقةِ من يذكركم بالله إذا نسيتم، ويعينكم على طاعتِه إذا غفلتُم، ومن يسعدكم في حياتِكم، ويؤنسكم بدعائِه في مماتِكم، فتلك هي الصداقة التي لا تفنى، بل تبقى نورًا ساطعًا قدسيّا مباركًا، ولله درُّ القائل:

إِنَّ أَخاكَ الحَقَّ مَن كـانَ مَعَك                وَمَن يَضِرُّ نَفـسَـهُ لِيَنفَعَـك

وَمَن إِذا ريبَ الزَمانُ صَدعَك               شَتَّتَ فيكَ شَملَهُ لِيَجمَعَك

اللهم اهدنا إلى أحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت

واصرف عنا سيئَها لا يصرف عنا سيئَها إلا أنت

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها. 

 

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 8 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 14 صفر 1447 هـ ، الموافق 8 أغسطس 2025م. 

 

تحميل خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ:

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، بصيغة  word أضغط هنا.

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ : كما يلي:

 

أولًا: الإسلامُ دينُ اليسرِ والرفق.

ثانيًا: مظاهرُ وصورُ اليسرِ والرفقِ في الإسلامِ.

ثالثًا: آثارُ الغلُوِّ والتشددِ على الفردِ والمجتمعِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 8 أغسطس 2025م، رئيس التحرير: د. أحمد رمضان صوت الدعاة .

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. فإن الرِّفْقَ ما كان فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 14 صفر 1447هـ، الموافق 8 أغسطس 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025م بصيغة word بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. فإن الرِّفْقَ ما كان فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة.

 

وكذلك : لتحميل خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م بصيغة pdf بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. فإن الرِّفْقَ ما كان فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، لـ صوت الدعاة.

لتحميل خطبة الجمعة لا تغلو في دينكم بخط أبيض أسود صغير

 لتحميل خطبة الجمعة لا تغلو في دينكم بالألوان كبير

-عناصر خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. فإن الرِّفْقَ ما كان فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان.

 

العنصر الأول: خَطَرُ الْغُلُوِّ عَلَى الْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَعِ

العنصر الثاني: الرِّفْقُ وَسَمَاحَةُ الدِّينِ…  سِرُّ جَمَالِ الْإِسْلَامِ

العنصر الثالث: أهمية الصداقة

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 1 أغسطس 2025م ، صوت الدعاة2.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. فَإِنَّ الرِّفْقَ مَا كَانَ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 14 صفر 1447هـ ، الموافق 8 أغسطس 2025م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م بصيغة word بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. فَإِنَّ الرِّفْقَ مَا كَانَ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، لـ صوت الدعاة.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025م بصيغة pdf بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. فَإِنَّ الرِّفْقَ مَا كَانَ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، لـ صوت الدعاة.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. وما كان الرِّفْق فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ.

 

أولًا: الرفقَ الرفقَ عبادَ اللهِ.

ثانيًا: الإسلام دين الوسطية.

ثالثًا: التشددُ والتنطعُ والغلوُّ ليس مِن الدينِ في شيءٍ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 8 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025 م بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، للدكتور محروس حفظي بتاريخ 14 صفر 1447هـ ، الموافق 8 أغسطس 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، بصيغة  word أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

___________________________________________________________

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025م بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) ذَمَّ القرآنُ الكريمُ “الغلُوَّ” في أكثرَ مِن موضعٍ.

(2) نحنُ أمةُ “الوسطِ”.

(3) “الرفقُ والوسطيةُ” منهجٌ واقعِيٌّ، وعملِيٌّ، يتجاوبُ مع النفسِ والفطرةِ.

(4) آثارُ “الغلُوِّ والتشددِ” على النفسِ.

(5) صورٌ مِن “الغلُوِّ” المنهِيِّ عنهُ.

(6) خطواتٌ عمليّةٌ لمواجهةِ “الغلُوِّ والتشددِ”.

(7) أهميةُ الصداقةِ في الإسلامِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 8 أغسطس 2025م ، للشيخ خالد  القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025 بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 14 صفر 1447هـ ، الموافق 8 أغسطس 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 8 أغسطس 2025 بصيغة word بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، بصيغة word للشيخ خالد القط

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 8 أغسطس 2025 بصيغة pdf بعنوان : لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ.. ومَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ ، للشيخ خالد القط

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

7- خطبة الجمعة لهذا اليوم 8 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان.

 

خطبة الجمعة : التشدد والغلو هدم للدين والدنيا، والرفق رحمة ونجاة وعمران، بقلم المفكر الإسلامي الدكتور/ أحمد علي سليمان عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الجمعة: 14 صفر 1447هـ، الموافق 8 أغسطس 2025م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم بتاريخ 8 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان : التشدد والغلو هدم للدين والدنيا، والرفق رحمة ونجاة وعمران:

لتحميل خطبة الجمعة القادمة بتاريخ 8 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان: التشدد والغلو هدم للدين والدنيا، والرفق رحمة ونجاة وعمران ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد علي سليمان لتحميلها أو قراءتها

 

________________________________________________________________

 

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى