عاجل

خطبة الجمعة اليوم : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور أحمد رمضان ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور أحمد علي سليمان، word- pdf : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ ، بتاريخ 21 جمادي الأخري 1447 هـ ، الموافق 12 ديسمبر 2025م.

 

1-  خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م لوزارة الأوقاف pdf و word : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ ، بتاريخ 21 جمادي الثانية 1447 هـ ، الموافق 12 ديسمبر 2025م.

لتحميل الخطبة بخط أكبر مع الألوان: (5 صفحات)

 

 

لتحميل الخطبة بخط أصغر قليلاً أبيض وأسود: (3 صفحات)

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م لوزارة الأوقاف pdf : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ :

كما تؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير.

وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية ، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م لوزارة الأوقاف بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ :

 

الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد: توعيةُ الجمهورِ بمخاطرِ التطرّفِ وأنواعِهِ معَ التركيزِ على التطرّفِ الرياضيِّ كنموذجٍ غنيٍّ من أنواعِ التطرّفِ التي يجبُ بيانُها ومواجهتُها والقضاءُ عليها.

العناصر :

  • التطرّفُ ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ.
  • منهجُ النبوّةِ عنوانُهُ “خيرُ الأمورِ أوسطُها”.
  • الانتماءُ المحمودُ فطرةٌ إنسانيةٌ أصيلةٌ.
  • التطرّفُ الرياضيُّ: انحرافٌ خطيرٌ عن سننِ الاعتدالِ.
  • كيفَ نُعالِجُ التّعصُّبَ الرياضيَّ,

الْأَدِلَّةُ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ:

قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿كَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾ سُورَةُ البقرة: 143.

قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾ الفرقان: 67.

قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ۖ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ۖ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ۚ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾. الحجرات : 11.

الْأَدِلَّةُ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ:

  • حَدِيثٌ: «خَيْرُ الأُمورِ أَوْسَطُهَا».
  • حديث: “بِدَعْوَى الجاهِلِيَّةِ وَأَنَا بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ”.

الحمدُ لله ربِّ العالمينَ، فطرَ الكونَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وأنزلَ الحقَّ على أنبيائِه ومُرْسلِيه، نحمدُه سبحانَهُ على نعمةِ الإسلامِ، دين السماحةِ والسلامِ، الذي شرعَ لنا سُبلَ الخيرِ، وأنارَ لنا دروبَ اليُسرِ، وَنَسْأَلُه الهُدَى وَالرِّضَا وَالعَفَافَ وَالغِنَى، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فالتطرف ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ ، أو محصورةً في الزوايا الشرعيِّةِ ، بل هو انحرافٌ سلوكيّ ، واقتتالٌ فكريّ، يظهرُ حيثما يختلُ ميزانُ العدل ، ويغيبُ  سندُ الاعتدال ، فالغلوُ حالةٌ تنشأُ حينما يُصَادَرُ الفهمُ ، ويُهمل العقلُ ، فيظهرُ في أماكنِ العبادة ، وملاعبِ الرياضة ، والخلافاتِ العائلية، والنَّعَراتِ القبليَّة ، فالمتأملُ يلحظُ تشابهًا في الجذورِ،  وإنْ تباينتِ الألوانُ ، وتعددتِ المظاهرُ ، والتعصبُ لفريقٍ يحملُ سماتَ التشنجِ لمذهب، وكلاهُما مرضُ الذهن، وعلةُ البصيرةِ، التي تُحوِّل الاختلافَ إلى خصامٍ ، والرأيَ المخالفَ إلى سُمٍّ زُعَافٍ، فالآفةُ ليست في حكمٍ مُنَزَّلٍ ، ولا رأيٍ معتبرٍ ، بل في نفسٍ لَمْ تَتزِنْ، وعقليةٍ لَمْ تُوَجَّهْ ، وصَدَقَ اللهُ القائلُ في محكمِ آياتِهِ مُرسِّخًا لِرِسَالةِ التوازنِ والأمانِ: ﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾.  

سادتي الكرام: أَلَمْ يَكُنْ منهجُ النبوةِ عنوانهُ: «خيرُ الأمورِ أوسَطُها»؟،  أَلَمْ يُحذِّرْ الجنابُ المحمديُّ من الوقوعِ في مظاهرِ الغلوِ ودعاوى التعصبِ؟، لقد أضاءتْ تعاليمُ الإسلام بنورِها الوضَّاءِ، وحَمَلتْ أَخْلاقاً رصينةً وآداباً مَتينَة، وحَذرتْ من مزالقِ التطرفِ بِشَتى طرقِهِ وأصنافِهِ، فجاءتْ نصوصُ الوحيينِ صافيةً في دعوتِها، مُحْكَمَةٌ في غايتِها، تدعو إلى الوسطية منهَجاً، والاعتدالِ سِراجَاً، فالإسلامُ يرسخُ فينا ميزاناً دقيقاً، يحفظُ للإنسانِ سكينَتَهُ وتوازُنَه، ويُجنِّبُه مغبةَ الانْدفَاعِ، وعواقبَ الانْقطَاعِ، حتى نكونَ شُهُوداً لله في الأرضِ على الحقِّ واليَقِين، لا على النِّزاعِ والتَّلوين، إنَّ هذا المنهجَ القويمَ يَتَجلى في أَبهى صُوَرِه، كَمَا أشَارَ إِليهِ الحقُّ سبْحانَهُ في وصْفِ عِبادِ الرَّحمنِ بقولِهِ سبحانه:  ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾.

 أيها النبلاء: إنَّ الانتماءَ المحمودَ فِطرةٌ إنسانيَّةٌ أصيلة، واعْتِزازٌ بالمحَلِ والمنشأِ والأصل، فاعتزازُ المرءِ بِقَبيلتِهِ أو وطنِهِ دون أنْ يُقصِيَ الآخرَ فعلٌ محمودٌ، وغرضٌ مقصودٌ، فمتى تجاوزَ الحدَّ، يَصيرُ تَعصُّبًا أعْمَى أو حميةً جَاهِليةً مذمومةً تقودُ إلى الشقاقِ والمفاصلةِ، واستدعاءِ العُصْبَةِ للنِزاعِ والمغَالبةِ، ليتحولَّ بذلكَ منْ شُعُورٍ طبِيْعيٍّ بالوحدةِ إلى داءٍ مقيتٍ يَقطعُ أَوَاصرَ الإيمانِ والمحبةِ، ويَصرفُ عن الهدفِ الأًسْمى وهو التعارفُ والتَّكامُل، ويستبدلُ ميزانَ التقوى والحقِّ، الذي هو أساسُ التفاضلِ، بِباطلِ الأحقادِ ودواعي التفرقةِ، وقَدْ كانَ هذا السلوكُ الانْحرافيُّ دعوةً جاهليةً، بعناوينَ قَبَلِيَّة، استنكرها الجنابُ المعظَّمُ  أشدَّ الاستنكارِ وقال متسائلًا”؟: “بِدعوىَ الجاهليةِ وأنا بينَ أظهرِكُم؟”.

*********

 

حفظَ اللهُ مصرَ وأهلَها من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ.

   

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنا محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ، وبعدُ:

فالتطرفُ الرياضيُّ بمظاهرِهِ المُنْفلتَةِ، وبعصبيتِهِ المفرطةِ، هو انحرافٌ خطيرٌ عن سننِ الاعتدالِ، يضعُ صاحبَهُ في مواجهةٍ مباشرةٍ مع المحظوراتِ الشرعيةِ والآدابِ الأخلاقيَّةِ، والسلوكياتِ البغيضةِ التي تشملُ السخريةَ المهينةَ، والتنابزَ بالألقابِ المشينةِ، وإطلاقَ عباراتِ السبِّ والشتمِ، وصولًا إلى الاحتقارِ الذي يهدمُ أساسَ الأخُوَّةِ والكرامةِ،  ولا يقفُ الأمرُ عندَ الإيذاءِ اللفظيِّ، بل قد ينجرفُ هذا التعصبُ إلى ما هو أشدُّ وأخطرُ، من اشتباكٍ بالأيدي واعتداءٍ جسديّ؛ لتخرجَ الرياضةُ من إطارِها النبيلِ كوسيلةٍ للتنافسِ الشريفِ والترفيهِ المباحِ، وتصبحَ بؤرةً للخصومةِ والصراعِ المذمومِ، فالمؤمنُ الحقُّ المستنيرُ بتعاليمِ الوحي، يدركُ أنَّ حفظَ اللسانِ وصونَ الأعراضِ من أهم الثوابتِ التي لا يجوزُ المساسُ بها تحتَ أيِّ ذريعةٍ، فالرياضةُ في أصلِها لا يمكنُ أنْ تكونَ مسوغًا للتعدي على حقوقِ الآخرينَ، أو تجاوزَ ضوابطَ السلوكِ القويمِ، قال تعالى:  ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾.

أيها المكرمون:

اغْرِسوا في عقولِ شبابِ الأمةِ أن روحَ الشريعةِ الإسلاميةِ هي روحُ الألفةِ والوئامِ، فهي تُرَغِّبُ دائمًا في كلِ ما يجمعُ القلوبَ ويقيمُ الروابطَ، وتغرسُ في النفوسِ معاني الألفةِ بدلَ البغضاءِ والخصام، فالإسلامُ يقفُ موقفَ الرفضِ والتحذيرِ من كلِّ سلوكٍ يثيرُ العداوةَ أو يقطعُ وشائجَ العلاقاتِ الاجتماعيِّةِ، ويدعو إلى الاعتصام بحبلِ الوحدةِ ونبذِ الفرقةِ، فالتنازعُ يُبدّدُ الطاقاتِ، ويُضْعِفُ المجتمعاتِ، ويُذْهِبُ ريحَها، ويُوهِنُ قوتَها، فمهما كانت محبةُ المرءِ للرياضةِ، يجبُ ألا تُخرجَهُ هذه المحبةُ عن حدودِ الشريعةِ وواجباتِ الأخلاق وضوابطِ السلوكِ، فالرياضةُ كاشفٌ دقيقٌ لمعدنِ الخُلقِ الحقيقيِّ الذي يُظهِرُ مدى التزامِ الإنسانِ بضوابطِ الاعتدالِ، وعلاجُ التعصب الرياضي يكمنُ في ضبطِ اللسانِ، واحترام المنافسِ، وتعميقِ الوعيِ بمقاصدِ الرياضةِ الأصيلةِ كأداةٍ لبناءِ الجسدِ والروحِ؛ ليظلَّ ميزانُ التفاضلِ هو التقوى والأخلاقُ الحسنةُ، لا التعصبُ الأعمى والانتماءاتُ الزائلةُ، قال تعالى﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ  وَاصْبِرُوا  إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.

اللهم احفظْ بلادَنا من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ، وابسُط فيها بِسَاطَ اليقينِ والأمنِ والأمانِ.

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها. 

 

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 21 جمادي الثانية 1447هـ ، الموافق 12 ديسمبر 2025م.

 

تحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ:

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، بصيغة  word أضغط هنا.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ : كما يلي:

 

أَوَّلًا: نَهْيُ الإِسْلَامِ عَنِ التَّطَرُّفِ بِجَمِيعِ صُوَرِهِ.

ثَانِيًا: حَثُّ الإِسْلَامِ عَلَى مُمَارَسَةِ الرِّيَاضَةِ.

ثَالِثًا: نَهْيُ الإِسْلَامِ عَنِ التَّعَصُّبِ الرِّيَاضِيِّ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 12 ديسمبر 2025م، رئيس التحرير: د. أحمد رمضان صوت الدعاة .

 

خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025 بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ ، إعداد: رئيس التحرير الدكتور أحمد رمضان لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 21 جمادي الثاني 1447هـ ، الموافق 12 ديسمبر 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م بصيغة word بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة.

 

 انفراد لتحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م بصيغة pdf بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ ، للدكتور أحمد رمضان.

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان.

 

العنصر الأوّل: معنى التطرفِ وخطرُ حصرِه في التدينِ فقط

العَنْصَرُ الثَّانِي: مَوْقِفُ الإِسْلَامِ مِنَ التَّطَرُّفِ وَصُوَرُهُ الْمُعَاصِرَةِ

العَنْصَرُ الثالث: العِلَاجُ وَخُطُوَاتُ مُوَاجَهَةِ التَّطَرُّفِ وَالتَّعَصُّبِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد رمضان لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ ، للدكتور محروس حفظي بتاريخ 21 جمادي الثانية 1447هـ ، الموافق 12 ديسمبر 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ .

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، بصيغة  word أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان :  التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

___________________________________________________________

عناصر خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م بعنوان:  التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) الإسلامُ يحثُّ على الألفةِ والوحدةِ لا التنازعِ والفرقةِ.

(2) حثُّ الإسلامِ على ممارسةِ الرياضةِ.

(3) التعصبُ الكرويُّ منهيٌّ عنه شرعًا.

(4) علاجُ التعصبِ الكرويِّ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للشيخ خالد  القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025 بعنوان : التَّطَرُّفُ لَيْسَ فِي التَّدَيُّنِ فَقَطْ ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 21 جمادي الثانية 1447هـ ، الموافق 12 ديسمبر 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025 بصيغة word بعنوان : التَّطَرُّفُ لَيْسَ فِي التَّدَيُّنِ فَقَطْ، بصيغة word للشيخ خالد القط

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025 بصيغة pdf بعنوان : التَّطَرُّفُ لَيْسَ فِي التَّدَيُّنِ فَقَطْ، للشيخ خالد القط

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

 

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان.

 

خطبة الجمعة ، أنواع التطرف وصوره وأشكاله وأضـراره، وكيف نواجه التطرف بالمنهج العلمي؟ ، بقلم المفكر الإسلامي الدكتور/ أحمد علي سليمان عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الجمعة: 21 جمادي الثانية 1447هـ، الموافق 12 ديسمبر 2025م 
 
 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم بتاريخ 12 ديسمبر 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان : أنواع التطرف وصوره وأشكاله وأضـراره، وكيف نواجه التطرف بالمنهج العلمي؟ :

لتحميل خطبة الجمعة القادمة بتاريخ 12 ديسمبر 2025م، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان: أنواع التطرف وصوره وأشكاله وأضـراره، وكيف نواجه التطرف بالمنهج العلمي؟ ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 
 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد علي سليمان لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

7- خطبة الجمعة لهذا اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للشيخ محمد القطاوي.

 

خطبة الجمعة بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، للشيخ محمد القطاوي، بتاريخ 21 جمادي الثانية 1447هـ ، الموافق 12 ديسمبر 2025م.

 

تحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م ، للشيخ محمد القطاوي بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ:

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للشيخ محمد القطاوي بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، بصيغة  word أضغط هنا.

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 12 ديسمبر 2025م ، للشيخ محمد القطاوي بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025م ، للشيخ محمد القطاوي ، بعنوان : التطرفُ ليسَ في التدينِ فقطْ : كما يلي:

 

العنصر الأوّل: تَطَرُّفُ اللِّسَانِ وَالْمِزَاحِ الثَّقِيلِ: (التَّنَمُّرُ الْإِلِكْتُرُونِيُّ وَاللَّفْظِيُّ)

العَنْصَرُ الثَّانِي: تَطَرُّفُ الْغِشِّ وَالْفَسَادِ فِي التَّعَامُلِ: (الْغُلُوُّ فِي الْمَادِّيَّاتِ

العَنْصَرُ الثالث: التَّعَصُّبُ الْكُرَوِيُّ (الاثار والعلاج ).. دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ

 
 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ محمد القطاوي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى